الصفحه ٢٢٩ :
الباب الأربعون
في خلع امتيازات لندن وحريتها على سعادة السلطان
كتب حاكم لندن
كتابا لطيفا إلى
الصفحه ٢٥٥ :
الباب السابع والأربعون
في سفر سعادة السلطان من باريس
طلب رجال دولة
فرنسة من سعادة السلطان
الصفحه ٢٥٧ :
وفي اليوم ٢٥ من
جمادى الثانية (٣٠ جولاي) ركب السلطان في مركب بخاري فرنساوي ، وشيّعه جميع أرباب
الصفحه ٢٦٣ :
يصبّ في البحر
المتوسط بقرب مدينة رشيد (١) ، والآخر يأخذ إلى دمياط (٢) ، والأراضي بينهما يقال لها
الصفحه ٢٧٢ :
التي على جبل المقطّم (٤). فلما بنى القلعة أنبط فيها البئرين الموجودين اليوم ،
وهما أيضا من العجائب
الصفحه ٢٨٥ : النيشان من الرتبة الثالثة. وكذلك أنعم على قبطان المركب الذي ركب فيه
من مرسيليا إلى الإسكندرية ، وعلى قبطان
الصفحه ١٠ : بسلطنة
عمان. بإعادة طبعه سنة ١٩٨٥ ، وأوكلت أمر مراجعته إلى دكتور. فجاءت هذه الطبعة في
مظهر قشيب ، إلا أنّ
الصفحه ٢٥ :
الباب الأول
في التأهب إلى السفر
لما عزم (١) جلالة السلطان على السفر بالسلامة تهيّأت له
الصفحه ٥١ :
الباب السابع
في سفر السلطان من ليسبون إلى لندن
لما عزم السيد
برغش على السفر من ليسبون أتى
الصفحه ٥٣ :
في نهر التيمس حتى
إذا عادلوا (١) بارجة من بوارج الدولة البريطانية أطلقت المدافع سلاما
لجلالة
الصفحه ٥٧ : . فإنها ترغب في أن
سعادتك تشاهد كل ما في ملكها من النفيس والمليح والمفيد. ولهذا قد أصدرت أمرها إلى
رجال
الصفحه ٦٢ :
البلاد العربية.
ثم استولى ألبوكرك (١) على مسقط سنة ١٥٠٨ ميلادية ولبثت في يد البورتكيز إلى سنة
١٦٤٨
الصفحه ٧٥ : والأقاليم قد أوجبت الاختلاف في هيئاتهم وأخلاقهم. وهذا أمر
الله يجريه في خلقه. وقد قدّر على كل خليقة أمرا
الصفحه ٨١ :
الباب الثاني عشر
في زيارة السلطان للبرنس أف ولس وليّ العهد (١)
قصد السيد برغش
زيارة وليّ عهد
الصفحه ٩٣ :
بالأنغام العذبة ،
والجنود مصطفين صفوفا في سلام سعادته. فدخل السيد القصر باحتفال عظيم ، وأتى مرسح