الصفحه ٥٦ : الشرح
بوصفها في بابها ونطبع رسمها إن شاء الله.
ولما وصلت باخرة
سعادة السلطان إلى هذا الجسر أمر القبطان
الصفحه ٨٧ : في عربة مغطاة سترتهم من صبيب الأمطار حتى وصلوا إلى باب
إدارة البوسطة.
ولا يخفى أن محل
إدارة البوسطة
الصفحه ١٦٤ : ، يعرف بشاعر الإنكليز القومي ، ويرى بعضهم أنه أعظم
شعراء الزمان له آثار عديدة منها : هملت (١٦٠٠) عطيل
الصفحه ٢٠٤ :
ولما وقفت أرتال (١) السكة الحديد في المحطة ، خرج منها مستر هيل أولا ، وكلف
والي البلد أن يرافقه
الصفحه ٢١٢ : حضرها كثيرون من أعيان البلد
وأكابرها. وفيما هم على سفرة الطعام ، نهض والي البلد وطلب (١) إلى المدعوين أن
الصفحه ٢٨٨ :
وإنّي أناشد كلّ
من وقف على هذا الكتاب ، وخاض في عبابه ، أن يغضّ الطرف عمّا يعثر عليه من الخطأ
في
الصفحه ١٢ : ، (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ* كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ
اللهِ أَنْ
الصفحه ٤١ : بالتحية والسلام حتى افترقا. وسافرت باخرة سعادة السيد
على بركة الله تعالى.
ولما كان اليوم ٢٢
(٣٠ مايو) من
الصفحه ٥٢ : لهم
ولجلالة الملكة كرمها وعنايتها به غاية العناية.
ثم طلب إليه رجال
الدولة أن ينتقل إلى الباخرة التي
الصفحه ٥٤ : ذراعا ومعظم عرضه عند الجسر الحجري العظيم المسمّى (واترلو) (١).
فمرّت باخرة
السلطان ـ أعزّه الله ـ أولا
الصفحه ٧٣ :
الباب العاشر
في زيارة أصحاب الجرائد لسعادة السلطان
قال مكاتب الديلى
تلغراف : " وددت لو أن
الصفحه ٩٦ : هنري لي الطبايعي (٢). وصار يشرح له عن طبائع أنواع الأسماك المختلفة فردا فردا.
وكان الفقيه جرجس باجر
الصفحه ١٢٦ :
العريقين.
ثم يترأس على مجلس
النواب رجل يوصف بالخطيب ، ويجلس في أقصى القاعة ، ولا يحقّ له أن ينتخب أحدا
الصفحه ١٤٢ :
الإيتليانية مطلعه" الآن أنا وحدي" مقتطف من الأوبرا الإيتليانية
المعروفة باسم" فراديافولو" غنت بها السيدة زارا
الصفحه ١٥٤ : البنك : " ما قدر هذا الذهب المتكدس على الخوان؟ "
قال له المدير في جوابه : " يبلغ نحو ٤٠٠٠٠ ليرة". فتبسم