الصفحه ٨٢ : ضاعفت محاسنهم ، وزيّنت أشخاصهم.
وبعد أن تمليّت من
مشاهدتهم سألني ولي العهد ما الذي سرّني بلندن أكثر
الصفحه ١٨٢ :
ولما درى (١) قوم من الأعيان أن سعادته السلطان عازم على الذهاب إلى
ويليج سبقوه إلى هناك طمعا في أن
الصفحه ٢٣١ : عند هذا الحدّ ، وتقتصرون على إظهار
المعروف بالكلام الداوي فقط ، بل أن تقرنوا القول بالعمل ، وتفتحوا
الصفحه ٢٣٦ :
" أما الآن
فقد انمحى ذكر هذا الشاه الجليل من عقول الأمة كأنه لم يأت ولم نره أبدا. وبردت
محبة
الصفحه ٢٦٤ : (٥) في كلامه على نيل مصر : " اتفق أن زيادة النيل بلغت
في سنة ست وتسعين وخمس مائة للهجرة ١٢ ذراعا و ٢١
الصفحه ٥٧ : لجلالة السلطان باللغة الإنكليزية ما تعريبه : " قد أمرني اللورد داربي
وزير الخارجية أن أبلغ سعادتك باسم
الصفحه ٩٧ : له وليمة فاخرة.
ثم حضر حاكم
المدينة ، وطلب إلى سعادته أن يحضر إلى قصر الفرجة لاستماع أنغام الموسيقة
الصفحه ١٣٧ :
ومن غريب ما اتفق
في أثناء ذلك من الحوادث هو أنه ريثما كان السلطان ـ صانه الله ـ خارجا من
المستشفى
الصفحه ٢٣٢ : ساعة الفراق قد دنت ، وأنهم
يطمعون في أن يتزودوا منك بنظرة عند الوداع". فقال السيد : " بارك الله
فيكم
الصفحه ٢٦٦ : المرحوم محمد علي باشا ـ صاحب مصر ـ يجلس عليها للمؤانسة مع حرمه. وقيل
: إنه كان له قارب صغير يجعله في
الصفحه ٢٧٧ : المدخل ليس هو الباب المتّخذ له في أصل البناء ، وإنما هو منقوب نقبا صودف
اتفاقا. وذكر أن المأمون هو الذي
الصفحه ٥ :
التي توصلنا إليها أن مصطلح" الانحطاط" الذي يطلق على تاريخ العرب بين
القرنين ٦ ـ ١٢ للهجرة ليس دقيقا
الصفحه ٨ : خمسين بابا (٣) ، ووضع لها مقدّمة وخاتمة.
هذه أهم الأعمال
التي قام بها صابنجي في إعداد هذا الوصف قبل أن
الصفحه ٢٩ : ،
وردّ له الزيارة ، فتلقّاه الوالي بمزيد العز والإكرام. ثم خرجوا جميعا وأرباب
الدولة تكتنفهم. وذهبوا إلى
الصفحه ٤٦ : لإطلاق مدفعين فقط" قالوا : لا تسمح شريعة المملكة أن يدخل مركب إلى
مرسى بلادها وهو حامل شيئا من البارود