الصفحه ٢٢٥ : السيد برغش ليلة النهار الذي قدموا له الخطب. وحضر أيضا تلك
الوليمة قوم كثيرون من أعيان البلد.
ولما كان
الصفحه ١٢١ : الرجال ،
وعمّا كانوا يفعلونه. فقال له جناب الدكتور باجر : " إن الرجال الجالسين في
تلك الغرفة هم مكاتبو
الصفحه ٤٧ : : " بارك
الله فيكم وفي جلالة ملككم. إنّنا لننزل إن شاء الله تعالى في الساعة التاسعة ،
ونتشرّف بمصافحة جلالة
الصفحه ١٠٣ : ، ولم تحفل بالمتاعب التي تحملتها وخسائر الدراهم التي
تكبّدتها. ولا ريب في أن لك في عين الله حسنة كبيرة
الصفحه ١٨٦ : :
" من كم أنبوب مؤلف هذا المدفع؟ " قال الفقيه في جوابه : " مؤلف من
أثنتي عشر أنبوبا. ومن الغرائب أن واحدا
الصفحه ٢٠٧ : المدينة قاطبة أدامهم الله
بالعز والإقبال".
" أما بعد
فقد حقّ علينا أن نشكر لكم غاية الشكران على ترحابكم
الصفحه ٤٤ :
يريد الذهاب إلى مدينة ليسبون (٤) ويكون وصوله إليها في وقت كذا إن شاء الله تعالى. ففهم
المتوظفون في
الصفحه ٢١٤ : من الأيام
والأعوام يقتضي لها أن تشبّ وتكبر؟ ولكن كيف تشب وتكبر ، وليس لها من لبان المعارف
قطرة؟ وكيف
الصفحه ٢١٥ : الآن ـ بحوله تعالى ـ أكبر هذه المصاعب وما عدت أشتهي على الله شيئا سوى أن
يديم لي وداد الدولة البريطانية
الصفحه ٢٦٢ :
الموسم.
ولبث السلطان هناك
إلى أن دنت ساعة فيضان النيل ، فارتفع ماؤه إلى القياس المعيّن له. وهذا القياس
الصفحه ١٩٢ : العلماء
والأدباء وأحب مجالستهم كما قال عمر رضي الله عنه : " لا تفارقوا مجالس
العلماء فإن الله لم يخلق على
الصفحه ٦ :
ذلك أن وصف رحلته
المعنون" تخليص الإبريز في تلخيص باريز" الذي طبع أول مرة ببولاق سنة
١٨٣٤ يعدّ فتحا
الصفحه ٢٧ : بأجمعها. وأطلقت
له المدافع من حصون العاصمة ومن بارجة الإنكليز التي كانت في المرفأ.
وفي الساعة
الرابعة
الصفحه ١٠٥ : لإبطال تجارة الرقيق صانكم
الله".
" أما بعد
فشكرا لكم على ترحيبكم بقدومنا إلى بلادكم السعيدة. ونحن قد
الصفحه ١٥١ :
الله ـ في بعض من حشمه يريد زيارة لورد ماير حاكم لندن. وكانت هذه أول زيارة رسمية
زار بها قلب المدينة