الصفحه ١٦٣ :
حمود بن حمد والسيد محمد بن حمد والسيد ناصر بن سعيد والشيخ محمد بن سليمان
والدكتور كيرك ومستر كليمنت هيل
الصفحه ٨٨ : البرق.
وكان في رفقة
سعادة السيد برغش زعيم الدّين حمد بن محمد. وقد تعجب كثيرا لما رأى واحدا من أولئك
الصفحه ١١٦ :
المعظمة".
ولا جرم أنها عزّ
الأمة البريطانية ، ومجد المملكة ، وأصل نجاح الشعب ، وفلاحه. فمن لا يؤخذ من
الصفحه ٢٠٢ : فضلا عن غيرهم".
وفي أثناء ذلك طلب
مستر ايلينكتن إلى سعادة السلطان أن يتكرم بتدوين اسمه الشريف في سجل
الصفحه ٢٤٣ : ،
ودخلوا به إلى القصر ، فلاقاه المرشال مكمهون بالعز والإكرام ، ورحّب بقدومه.
وبعد أن فرغوا من
السلام
الصفحه ٢٥١ :
سوية. ومن حسن
إتقان تطبيع تلك الحصن كانت تجول في ذلك الميدان الضيّق المجال من دون أن تصادم
بعضها
الصفحه ٢٨١ :
الذي أطلقه الفاطميون على المدينة التي أسسوها قرب الفسطاط (من تأسيس عمرو بن
العاص) سنة ٣٦٢ / ٩٧٣ وقد قام
الصفحه ١٤٩ :
ومن جملة بنات
الأعيان والأكابر العازبات حضر الوليمة ٥٢ ابنة ولا حاجة لذكر أسمائهن.
ومن جملة
الصفحه ٢٥٢ : وكأنها من بني آدم
، ولم يكن أحد يسوس الحصن سوى القرود ، وكانت ماسكة على عنان الخيل كفرسان ماهرين
في فنّ
الصفحه ٢٦٧ : والصناعية والطبية واللغوية ، وكل ما يحتاج إليه روح العصر من التمدن.
ثم ساروا من هناك
إلى مدرسة البنات
الصفحه ٢٧٥ : مخروط أملس. وقد كان منها بالجيزة عدد كثير ، لكنها صغار ، فهدمت
في زمن صلاح الدين يوسف بن أيوب (٢) كما
الصفحه ١٧٨ : برغش ، وقاه الله. ومن دون حسن إرادته لا يتيسر لأحد أن يبادر لاصلاح تلك
القارة وتهذيب قومها. وزد على ذلك
الصفحه ٢٣٧ : . فإنّ
الخديو لا يتيسر له الوصول إلى نقطة خط الاستواء من دون أن يغزو بلاد السيد برغش
الواقعة بين الديار
الصفحه ٢٠٨ : ، وعمل ما فيه الصلاح
لعباده".
" ولما كان
من دأب الله ـ جلّ جلاله ـ أن لا يرسل الإمداد من السماء كما
الصفحه ٧٥ : وسواد الدّخان الحالك".
فتبسم السيد وقال
: " إن شاء الله الحقّ سبحانه وتعالى يستجيب دعاءك".
ثم عرضت