الصفحه ٥٩ : سلاطين المشرق وأمرائهم الذين شرّفوا بلادنا بحضورهم هو
السيد برغش بن سعيد سلطان زنجبار. فهو رجل ذو هيبة
الصفحه ٦٠ : مدينة (١) له بإعطائه إيّاها ما اقترحته عليه. فوجب عليها أن تقوم
بإكرامه حقّ القيام ، وتمدّ إليه يد
الصفحه ٢١٧ : : N.E.B :
(٢) الصحيح أن كبير
الوزراء هو حمد بن سليمان
(٣) أ ، ب : محمد
(٤) أ ، ب : أحمد
الصفحه ٤٣ :
الإنكليز في الفنون الحربية. ولم يزل هذا الجبل إلى الآن في يد الدولة البريطانية
منذ أخذته من مملكة أسبانيا
الصفحه ٢٧٩ :
ولا يسعنا هنا أن
نذكر ما رآه وشاهده السيد برغش من التحف والفرج في الديار المصريّة : فإنها بلاد
قد
الصفحه ٦٢ : بن سلطان
المومأ إليه يودّ الإنكليز كل المودة ويؤثر أن يحذو حذوهم في دقائق السياسة وطرائق
التجارة
الصفحه ١٦٢ :
(الإمضاء)
السيد" برغش
بن سعيد"
وفي أثناء ذلك نهض
شيشستر وقدّم إلى سعادة السلطان كتابا مموّهة
الصفحه ١١٣ :
لويسة زوجة الماركيز أف لورن والأميرة بياتريس أصغر بنات الملكة وسلّمن على سعادة
السلطان في حجرة الاستقبال
الصفحه ١٩٦ : تجرها أربعة رؤوس خيل. فخرج السيد بعد الطعام ، وركب
فيها مع السيد حمود بن حمد والدكتور كيرك ووالي
الصفحه ٢٦٣ : الجبال المجاورة لمخرجه.
وقد أشار إلى ذلك الأمير تميم بن المعزّ (٥) بقوله : (السريع)
أما ترى
الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة
الصفحه ١٠ : ، وغير ذلك.
التحقيق :
ذكرنا أن"
تنزيه الأبصار" ظهر سنة ١٨٧٨ ، ثم تكلفت وزارة التراث القومي والثقافة
الصفحه ٣٨ : المؤدية إلى بيت المقدس (أوروشليم). وبجانب هذه
المحطة بركة الملاحة التي ذكرها السيد حمود (٦) بن أحمد في
الصفحه ٢٠٩ : ـ أيها السادات الشرفاء ـ أن تذكار هذا
النهار ، وما حزناه منكم من الإكرام لن يمحي من عقلنا ما حيينا
الصفحه ١٠٧ : ٤٦ رتلا.
وقد خرج السلطان
من لندن بعد الظهر ، وكان في رفقته أخص وزرائه : أحمد بن سليمان ، وحمود بن