الصفحه ٧٤ :
زادها شرفا بزيارة بلادها".
فقال لي السلطان
في جوابه : " بارك الله في بلادكم السعيدة وعمّر دياركم
الصفحه ١٨٥ : : " إني أرى هذا
المكان كأنه بارجة حربية! " فقال السيد : " وقد طرقني هذا الفكر
بعينه". ثم خرجوا من هناك
الصفحه ٧ : ،
تولى الكتابة الخاصة للسيد ماجد ، ثم لابنه السيد برغش في زنجبار (المغيري : جهينة
ص ٣٢٨) ونلاحظ أنه صاحب
الصفحه ١١ : القومي
بسلطنة عمان ، وهي محفوظة ضمن المخطوطات تحت رقم ٣٥٠٦. وقد تحصلت عليها الوزارة
بدورها من مالكها
الصفحه ١٥٦ :
أما القبو الصخري
فهو تحت قاعة الدفع ، وقد جعلوا فيه صندوقا عظيما من الحديد يسمونه (المخدع المنيع
الصفحه ٢٦٨ :
الغريبة. والبستان في مكان يسمّى الجزيرة ، وفيه قصر للخديو جميل البناء مزيّن
بالأثاث الفاخر والأسرّة
الصفحه ١٩٣ : ، فالتفت إلى من كان معه ، وأشار بيده إلى كومة الفحم ، وقال : " هذا
ألماسكم الحقيقي ، يا معشر الإنكليز
الصفحه ٩٣ : مكان عال كانوا قد أعدّوه له ، وزينوه بأفخر
الزينات ليشاهد اللعب (٢) الناريّة التي كانوا استحضروا عليها
الصفحه ٧٣ : صديقي الخاص سار بارتل
فرير وصديقه حضرة القس باجر الفقيه ، وكلاهما من أخص محبّي سعادة السلطان. فقصدت
قصر
الصفحه ٦٩ : الخيل العربية تفوق أصائل الخيل الإنكليزية في الخفة وسرعة السّير في
الجري (٤). وقد أطنب سار فرنسيس دويل
الصفحه ٢١٣ :
" وقد أحطتم
علما ـ أيها السادات ـ بما في مملكة ضيفنا الجليل من الغنى والمحاصيل والمعادن
والخضار
الصفحه ٢١٤ : بمملكتي. ولكن شتان ما بين الثريا والثرى! (١) فإن مجد بلادكم خلقه التمدن. وقد نشأ في حضن المعارف ،
وبلغ
الصفحه ٢٧٠ :
ثم ساروا بالسيد
ورجاله إلى مكان كانت فيه جثث موتى المصريين القدماء ، وقد لفّت بنسيج من القنّب
الصفحه ٢٢٦ : ، والعربي والعجمي ،
ولأن جميع البشر خلقه الله ، وهم من أب وأم واحدة وأصل واحد ، وليس لهم ما يفتخرون
به على
الصفحه ١٢٩ : ودقائق
وأرباع وأنصاف وساعات وأشهر وأعوام (٢).
وقد شادوا في
واجهة القصر الجنوبية برجا مربّعا اسمه برج