الصفحه ١٨٩ : وليمة شائقة لسعادة السيد برغش في ٣٠ حزيران (جون). ودعا السيد (١) ورجال سعادته أن يحضروها فأحاب السيد
الصفحه ٢٨٣ :
الباب الخمسون
في سفر سعادة السلطان من الديار المصرية
عزم السيد برغش
على السفر من الديار
الصفحه ١٨٥ : السيد وحشمه ، ومشوا فوقها.
ولما دخلوا المخدع
رأوه مزينا بالأسلحة والمكاحل ، فقال واحد من حشم السيد
الصفحه ١٧٣ : وقتئذ وزير الخارجية مأدبة شائقة اكراما لسعادة السيد برغش. ثم طلب (٢) إلى سعادته أن يشرّف تلك الوليمة
الصفحه ١٧٨ :
" إن لزنجبار
أهمية عظمى في الحال والاستقبال لنجاح أفريقية كلها ، فإنّ هذا كله منوط بإرادة
السيد
الصفحه ١٩٥ : الحمر ، وفرشوا الدرج بطنافس جميلة. وقبل أن ينزل السيد من أرتال (٢) السكة الحديد ، تقدم والي البلد ألدرمن
الصفحه ١٩٦ :
ولما دخل السيد
دار المحطة كان الخدم قد هيأوا سفرة متفننة بالمآكل ، فجلس السلطان ورجاله
وتناولوا
الصفحه ٢٠٣ :
الباب الخامس والثلاثون
في سفر سعادة السيد إلى مدينة ليفربول
سافر السلطان ـ حفظه
الله ـ من
الصفحه ٢٢٢ :
السيدات علامة
السلام عليه. ولكن عندي أنه يفضّل أن يسمعهن يسلمن عليه بأصواتهن العذبة أكثر من
تحريك
الصفحه ٤٧ :
السيد وقابلهم
باللطف والبشاشة. ثم قالوا : " قد أرسلنا إليك مولانا ملك البورتكيز بالنيابة
عن جلالته
الصفحه ٦٩ :
الباب التاسع
في حضور السيد برغش سباق خيل الرهان في أسكوت (١)
قد اعتاد الإنكليز
على اتخاذ
الصفحه ١٥٣ : البنك ،
فسرّ السيد غاية السرور بما رأى فيها من الأوائل التي كانت تطبع أوراق بنك بقيمة
خمسة ليرات (باون
الصفحه ١٦٩ :
الشريف :
" إذا قابلنا
حالة زنجبار مع حالة بلاد الإنكليز رأينا أن سعادة السيد برغش ـ أيده الله ـ قد
فاق
الصفحه ٢١٧ :
الباب السابع والثلاثون
في سفر السلطان إلى منشستر (١)
لبث السيد برغش
بليفربول ثلاثة أيام. ثم
الصفحه ٢٢١ : . فأجاب السيد طلبته
، وركب مركبته ، وسار في رجاله إلى دار الولاية.
وكانت العمدة قد
صرفت عنان العناية إلى