الصفحه ١٥٦ :
أما القبو الصخري
فهو تحت قاعة الدفع ، وقد جعلوا فيه صندوقا عظيما من الحديد يسمونه (المخدع المنيع
الصفحه ١٧٨ : أن أراضي زنجبار لا مثيل لها في خصب التربة على
سطح البسيطة بأسرها. وأول من عني في ادخال الاصلاح
الصفحه ١٩١ : هيئاتهم الاجتماعية وما هم عليه من التمدن
والاستقامة. وقد انطبع في ذهنه جميع ما رآه وسمعه مدة إقامته في
الصفحه ١٩٨ :
وبعد أن تملّى
السيد من الفرجة على ما كان في ذلك المعرض ، وأراد الخروج هطل مطر غزير كاد يبلّ
ملابسه
الصفحه ٢٤٠ :
الحديد ، وساروا إلى باريس.
أمّا الرجال
الثلاثة من الإنكليز الذين رافقوا سعادة السلطان إلى كاليس فودعوه
الصفحه ٢٥٨ : . وأقاموا واحدا من المأمورين ملازما لسعادته يقوم بكل ما
يلزم من الخدمات. وعيّنوا له فرقة من العساكر الخيالة
الصفحه ٢٧٥ : ) بعد صلاة الفجر خرج السيد ورجاله يريدون الفرجة على أهرام
مصر (١). وهي من بقايا آثار المصريين القدما
الصفحه ٢٨٣ :
الباب الخمسون
في سفر سعادة السلطان من الديار المصرية
عزم السيد برغش
على السفر من الديار
الصفحه ٢٨ :
ولمّا اتفق وصولهم
إلى المدخل قبل طلوع الفجر خشي القبطان من المرور به ليلا حذرا من تصادف الأخطار
الصفحه ٤٧ : لنطلب إلى سعادتك أن تشرّف بلاده بنزولك إلى البرّ ، وقد أعد لجلالتك
قصرا من قصوره لكي تكون سعادتك في
الصفحه ٤٨ : تجرها كذلك أربعة رؤوس من الخيل ، وركب باقي حشم السلطان في جواري (١) يجرها رأسان من الخيل ، فسارت جواري
الصفحه ٦١ : مجهولة عند الأوروبيين ، وكانوا
يزعمون أنها بلاد قفرة يسكنها قوم همج من الزنوج الخشني الطباع. فلما تيسر
الصفحه ٦٢ : (٢) عمان استحمست أهاليها ، وخلعت نير جورهم ، ونهضت من كبوتها
، وشبّت كنار الغضب من تحت رمادها ، ونهضت
الصفحه ٨٦ :
الأجناس. فحضر
رجال الدولة إليه نهار الخميس ١٧ جون (حزيران) أي يونيو ، والتمسوا منه أن يشرّف
ذلك
الصفحه ٨٧ : جون بعد الظهر. وكان الدكتور كيرك قنصل الدّولة
البريطانية في خدمته بمنزلة ترجمان.
وكان شعب غفير من