الصفحه ١٢٢ :
من الديوان ،
وكثيرا ما يرى الخطباء خطبهم التي تلوها في المجلس منذ بضع دقائق مطبوعة في
الجرائد التي
الصفحه ١٢٧ : النسيان ، وباد ذكرها مع الدّويّ. وإن استصوبوها أعلموا بقبولها مجلس
النواب. وإذا اعترض بعض من اللوردات على
الصفحه ١٢٨ : ببنائها على هندسة موسيو شارلس باري سنة ١٨٣٧.
ويشغل هذا البناء
نحو ثلاثة فدادين من الأرض ونيف وفيه أكثر
الصفحه ١٥٩ :
الباب الخامس والعشرون
في قبول سعادة السيد برغش لعمدة المرسلين
اليوم السادس
والعشرون من شهر
الصفحه ١٦٥ :
وهذا خلل جعل
هندسة البرجين لا تطابق هندسة بناء المعبد بتمامه. وأجمل جهة من بناء هذ المعبد
جهته
الصفحه ١٦٧ :
الباب السابع والعشرون
في حضور سعادة السيد مأدبة لجنة فيشمنجر
لا يخفى على من له
إلمام بأحوال
الصفحه ١٩٣ : ملكه واستخراج ما فيها
من المعادن والكنوز. ولما كان بلندن رأى يوما كومة من الفحم المعدني في معمل
الأسلحة
الصفحه ١٩٦ : من جراء
ازدحام الشعب.
ولما وصل السيد
إلى محل مسترهنري اوسلر ، خرج مدير المحل وأتباعه إلى ملاقاته
الصفحه ٢٠٠ :
الأواني ويفرجه على أجمل ما كان بينها. وكان من جملة ذلك إناء جميل الصنعة كان
مستر بيتردني قد أوصى بعمله
الصفحه ٢٠٢ : .
ثم فرّجوه على قوة
الكهربائية وشدتها بامتحان بسيط : وذلك أنهم تناولوا قطعة من سلك الحديد ، وأدنوها
من
الصفحه ٢١٣ :
" وقد أحطتم
علما ـ أيها السادات ـ بما في مملكة ضيفنا الجليل من الغنى والمحاصيل والمعادن
والخضار
الصفحه ٢١٩ :
سعادته في الطريق من شدة ازدحام الناس.
ولما وصل السيد
ورجاله إلى دار التجارة وصعد الدرج رأى جمعا غفيرا
الصفحه ٢٢٥ : السيد برغش ليلة النهار الذي قدموا له الخطب. وحضر أيضا تلك
الوليمة قوم كثيرون من أعيان البلد.
ولما كان
الصفحه ٢٣٥ :
الباب الثاني والأربعون
في ما خلّفه السلطان من الذكر الحميد في قلوب الإنكليز
نشرت صحيفة
الصفحه ٢٦١ :
الباب الثامن والأربعون
في سفر سعادة السلطان من الإسكندرية الى مصر
عزم السيد برغش
على السفر