الصفحه ٢٣٩ :
الباب الثالث والأربعون
في سفر سعادة السلطان من لندن الى كاليس (١)
سافر السيد برغش
في صحبة
الصفحه ٢٥٠ :
وكان نزولهم إلى
هذا السرداب من كوة صغيرة. ثم هبطوا منها إلى درجه (١) حتى وصلوا إلى السرداب
الصفحه ٢٦٧ :
فإذا دار الدولاب
بسرعة ، ودنا الإنسان منها سرت الكهربائية من الآلة إلى جسمه ، وشعر برجّة شديدة
الصفحه ٢٦٨ :
ثم ساروا بالسيد
ورجاله إلى بستان مجمع الحيوانات ، وفرّجوهم على ما في ذلك البستان من الحيوانات
الصفحه ٢٧٩ :
ولا يسعنا هنا أن
نذكر ما رآه وشاهده السيد برغش من التحف والفرج في الديار المصريّة : فإنها بلاد
قد
الصفحه ٢٠ :
أمّا الملوك
والسلاطين ففيهم من سافر طمعا في الاكتشاف على بلاد الله الواسعة الفلا ، الكثيرة
الكلا
الصفحه ٣٢ : ء جبل سينا بقرب بركة فرعون وهي
التي غرق فيها فرعون بفرسانه ومركباته.
وفي الساعة
السابعة من الليلة
الصفحه ٣٥ :
الباب الخامس
في السفر من السويس
في الساعة العاشرة
من نهار يوم الأحد سافرت باخرة سعادة
الصفحه ٥٧ :
كليمنت هيل من
إدارة وزارة الخارجية ، وحضرة القس جرجس باجر الفقيه ، وحضرة الدكتور كريستي
وغيرهم
الصفحه ٦٣ : التجارة
والحضارة والفلاح ، وسمح لعمارة إنكليزية مؤلفة من ثلاث فرقيطات (٣) وأربع كورفيتات (٤) وتسع سفن و ٢٠
الصفحه ٧٠ :
أعدّته له ولحشمه
رأى تلك البقعة من الأرض غاصة بثلاثين ألف من الرجال والنساء قد اجتمعوا للفرجة من
الصفحه ٨٢ :
العذبتين قبلة الحب الأبوي. فتحركت حينئذ شعائر الحنو في صميم فؤادي وكادت الدموع
تطفح من عيني حنوّا. فقلت في
الصفحه ٨٥ : (١) قد جمعوا فيها من كل أقطار الدنيا جميع أجناس الحيوانات
البريّة والبحريّة والطيور والهوام والحشرات
الصفحه ١٠٦ :
نحو ١٠٠٠٠ ليرة
سنويا من جراء إبطال تجارة الرقيق من بلاده. وليس بخاف عليكم ما لسعادته من البلاد
الصفحه ١١٢ :
والتلال المرتفعة
فيه نحو جهة الشمال. وبجانبه سطح آخر اسمه" الشرقي" تنزل منه الملكة إلى
بستانها