الصفحه ٢٨٥ :
على القبطان
بنيشان من الرتبة الثالثة من" الكوكب الدرّي" ، وأنعم على قبطان بارجة
الخديو بنفس
الصفحه ٢٩ :
الباب الثالث
في خروج حضرة السلطان إلى بندر عدن
نزل جناب السلطان
يوم الاثنين من اليوم العاشر
الصفحه ٣٨ :
وفي أثناء ذلك رأى
سعادة السلطان دخانا قد ارتفع من البرّ. ثم سار بسرعة البرق. وكان ذلك دخان فابور
الصفحه ٤٢ :
اليوم الخامس
والعشرين احتبكت (١) الغيوم في الجو ، وأظلمت الدنيا ، ولاح وميض البرق من
المغرب
الصفحه ٥٣ :
في نهر التيمس حتى
إذا عادلوا (١) بارجة من بوارج الدولة البريطانية أطلقت المدافع سلاما
لجلالة
الصفحه ٥٥ : . وبلغت نفقة بنائه
نحو ٢٥ مليونا من الفرنكات.
ثم مرت السفينة
تحت هذا الجسر وسارت حتى وصلت جسر جارين كروس
الصفحه ٥٦ : أفواجا إلى
الميناء ليشاهدوا أميرا من أول أمراء العرب قد أتى يريد زيارة بلادهم ، وكانوا قد
فرشوا أرض القصر
الصفحه ٩٥ : مدينة برايطن وما فيها من الأحواض الحاوية جميع أنواع
الأسماك. وبرايطن مدينة على ساحل البحر تبعد عن لندن
الصفحه ١٣٢ :
وفي هذه الدار
الذائعة الصيت قد جرت حوادث تاريخية مهمة : منها أن الملك ادورد الثالث (١) بهذا الاسم
الصفحه ١٦٩ :
ثم بعد ذلك ببرهة
، نهض سار بارتل فرير ، وخطب خطبة وجيزة في مدح سعادة السلطان ، وفيما أجراه من
الصفحه ١٨٠ :
قنص الفيل وقلع
أسنانه وإخراج عظمه للتجارة ولعمل الأواني العاجية من دون قتله. وإن اعترض علينا
الصفحه ١٩٧ :
مسرورا وقال وهو يمزح : " الآن صرت أعرف كل أسرار البلور وطريقة عمله".
وفيما كان خارجا
من محل الشغل كانت
الصفحه ٢٢٧ : جعبة عقلي وقاموس لغتي العربية من الكلام للتعبير عمّا في صميم قلبي من الشكران
على أفضالكم ، فأطلب إليكم
الصفحه ٢٣٦ :
" أما الآن
فقد انمحى ذكر هذا الشاه الجليل من عقول الأمة كأنه لم يأت ولم نره أبدا. وبردت
محبة
الصفحه ٢٣٧ :
" ولكن لا
ينحصر ملك السيد برغش في حدود هذه البلاد فقط ، بل يمتد إلى ما شاء الله في أصل
البرّ من