الصفحه ١٨٢ :
ولما درى (١) قوم من الأعيان أن سعادته السلطان عازم على الذهاب إلى
ويليج سبقوه إلى هناك طمعا في أن
الصفحه ١٨٥ :
ثم خرجوا من هناك
، ودخلوا بسعادته إلى معمل البواريد (١) والمكاحل. وكانت رايات جميع الدول منصوبة
الصفحه ٢٠٤ :
ولما وقفت أرتال (١) السكة الحديد في المحطة ، خرج منها مستر هيل أولا ، وكلف
والي البلد أن يرافقه
الصفحه ٢٤١ :
بلدهم من التّحف والفرجات ، فأجاب طلبتهم ، وخرج في مركبته ، ومعه وزراؤه ورجاله.
فساروا إلى
المدرسة
الصفحه ٢٦٤ :
وبعد انحدار الماء
من الأراضي تبقى مكتسية (١) بطين أسود علك (٢) ، فيه دسومة كثيرة ، يسمّى" الإبليز
الصفحه ٤١ :
الباب السادس (١)
في السفر من بورت سعيد إلى ليسبون
في الساعة الثامنة
ونصف من صباح ذلك النهار
الصفحه ٥٤ :
تحتها السفن
والبواخر ذهابا وإيابا. وعرض هذا النهر في قلب المدينة يختلف من ٢٣٠ ذراعا إلى نحو
٤٣٠
الصفحه ١١٥ :
، والجنرال ملكلم ، ومستر برسفرد هوب من أعضاء دار الندوة ، وسلّموا على سعادة
السّلطان ، ورحبوا بقدومه
الصفحه ١٢٦ :
ليرات سنويا لهم
كذلك صوت في انتخاب الأعضاء. وأضف إلى هؤلاء كل من كان حرّا متمتعا بامتيازات
المدنية
الصفحه ١٨١ :
الباب الثلاثون
في زيارة سعادة السلطان لمعمل الأسلحة في ويليج (١)
من دخل معمل
الأسلحة في ويليج
الصفحه ٢١٢ :
السكر. وتعطلت
الباخرة الكبيرة من شدة الصدمة ، ورجعت إلى الميناء لإصلاح ما ترك عليها من الكسر.
ثم
الصفحه ٢٣٠ : ، حصلنا اليوم على شرف عظيم بقدوم سعادتك إلى بلادنا ، ولنا أن نفتخر
بك ـ أيها السيد ـ أكثر من افتخارنا
الصفحه ٢٤٣ : ،
ودخلوا به إلى القصر ، فلاقاه المرشال مكمهون بالعز والإكرام ، ورحّب بقدومه.
وبعد أن فرغوا من
السلام
الصفحه ٢٦٢ :
ساروا به إلى خيمة
كانوا قد ضربوها على شط النيل. وكان قد اجتمع جمع غفير من أهل مصر للفرجة على ذلك
الصفحه ٢٦٥ :
من شرح الثمرة
لبطليموس (١) الحكيم ذكر في تفسير الكلمة الأخيرة التي يقول في
أولها" النيازك" أنّ