الصفحه ١٠٥ : الهمّة إلى القيام بما وعدنا به الدولة البريطانية.
ولكن لا يخفى على فطنتكم الزكية ـ أيها السادات الكرام
الصفحه ١٧٦ : الكرام يرحب بقدوم سعادة السيد برغش إلى هذه البلاد جميع (٢) سكان لندن العظمى ولكن يحق على أعضاء هذه
الصفحه ٤٦ : ، ونحن نحفظه عندنا إلى وقت رحيلكم قال
القبطان : " حبّا وكرامة". ثمّ أمر البحارة أن يسلّموا حراس البلد ما
الصفحه ٩٨ :
السادات الكرام ، ويا أيتها السيدات المصونات اللواتي زيّنّ هذا الحفل بجمالهن
البديع ، قد كلفني سعادة
الصفحه ١٦١ : ، وأثبتناه في هذا الباب وهذا ملخصه :
" أيها
السادات العمدة الكرام قد سررنا غاية السرور بالعرض الذي قدمتموه
الصفحه ١٦٨ : بهمتكم ـ أيها
السادات العمدة الكرام ـ أن تسعوا في نجاح تلك البلاد التي جعلها الحقّ ـ سبحانه
وتعالى ـ تحت
الصفحه ١٦٩ : المال واحتمال المشقات على خسارة صداقة الدولة البريطانية التي كان هو
وجدوده الكرام قد عنوا غاية العناية
الصفحه ١٧٠ : تلألأ الفرقدان وتعاقب
الملوان".
ثم أردف سار بارتل
فرير في كلامه ، وقال : " أيها السادات الكرام
الصفحه ١٧٨ : أعرب لكم ـ أيها السادات
الكرام ـ عمّا في نفسه من الشكر الجميل لأفضالكم. ولكن قلت له : إن من عادتنا
الصفحه ١٧٩ : ، واستهل خطابه بذكر السيدات ، وقال : " أيتها السيدات
الكريمات ، وأيها السادات الكرام : قد أثّر مديحكم
الصفحه ١٨٠ :
الضحك استأنف سار رولنسن كلامه ، وقال : " أيتها السيدات المصونات ، ويا أيها
السادات الكرام ، قد حقّ علي
الصفحه ٢٢٢ : هذا المحفل ، فإن
حسن بأعين دولتك قبول ذلك فيتلوه ، وإلا فلا". قال السيد في جوابه : "
حبا وكرامة
الصفحه ٢٢٥ : : " أيها
السادات الكرام ، إنّي أكلف إليكم ـ هذه الليلة ـ أن تشربوا معي كأس الهناء بسرّ هذا
السيد الجليل
الصفحه ٢٢٦ : .
فنهض الفقيه باجر
، وقال : " أيها السادات الكرام قد أمرني السيد بأن أترجم لكم خطابه هذا ردا
على خطاب
الصفحه ٢٣٠ : الفقيه
المومأ إليه ، وقال : " أيها الوالي الشريف ، ويا أيها السادات الكرام ، قد
تشنفت آذاننا بسماع خطابكم