الصفحه ١٠٧ : وكلاء الخليفة الأعظم يزور دياركم بقصد إسعادكم والنظر في
شئونكم؟ بالأمس أوفدت الدولة العلية لنا ـ دام
الصفحه ٤٩ :
وما ضرنا موت إذ
جاءنا النصر
وتلك أيام
الدردنيل أعظم شاهد ودليل أيام ، أنزل الله نصره على
الصفحه ٦ : بها الإسلام في بدايته ، فاستقر رأيه العالي على زيارة
معلم الخير مؤسس الملة الشارع الأعظم صلوات الله
الصفحه ١٢٣ :
الأمة ، متوكلين على الله ، متوسلين بروحانية رسول الله طرق السعادة والسلامة ،
وللوصول إلى هذه الغاية قد
الصفحه ١٤٤ :
وتآخيا عرفه له الخاص والعام.
تآمر بعض الأشرار
على انقلاب الحكومة ، وبدءوا بإجراء ما يضمرون ، فأدموا قلب
الصفحه ٥٥ : :
إذا ما حلّ أنور
في مكان
سمعت به صدى «الله
أكبر»
وتسمع هاتفا في
القلب نادى
الصفحه ١٦٤ : وقف له رؤساء جميع الملل والطوائف الغير
المسلمة مع الجند السلطاني ، فاستقبلوا دولته أعظم استقبال وأبهى
الصفحه ٧١ : العظيم فيما قال ، وما تذكر الأمة له من الأفعال الناصعة القرار في هذه
الحرب من هجماته الغضنفرية والتدابير
الصفحه ١٢٦ : دولة الخلافة
مع إمبراطوريتي ألمانيا والنمسا والمجر ، ويعلم الله لو لا فضل هذه المحالفة
المباركة كيف
الصفحه ١٤١ : جماله في ربوعنا ، فأهلا بك يا بطل الإسلام ،
ومرحبا بقدومك يا رب الشجاعة والإقدام ، نصرك الله وهيأ لك فتح
الصفحه ١٦٠ : رجالا ونساء وأطفالا وطلبة مدارس على
طبقاتها ومشاربها ، والأعلام بأيديهم يحيون أعظم من يحبون. مرت
الصفحه ١٦٦ : من ظبى
التقوى وأسهمها
من قدرة الله لا
نبع ولا غرب
جيش له ينظر
الإسلام
الصفحه ١٨١ :
في صحراء التيه
لم يترك وكيل
القائد الأعظم حضرة أنور باشا دقيقة واحدة من وقته في سياحته تذهب سدى
الصفحه ١٨٥ : باشا ، وهو ـ أيد الله عزه ـ يقابلهم ببشره ولطفه ، وينعم عليهم
بإحساناته وصدقاته ، ويبدون عواطف العرب
الصفحه ١٤ :
صغير أنحله دبيب
الروح الأعظم في عاطفته وشوقه ، جالس على القبور وقد ثوت فيها آمال الأمة مع رفات