الصفحه ١٨٧ : بقطع الحرير المزركشة ،
ينشدون الأناشيد الوطنية الحماسية عربية وتركية مما كان له أعظم وقع في نفوس
القوم
الصفحه ١٩٥ :
وبعث مولانا أمير
مكة المكرمة صاحب السيادة والدولة الشريف حسين يعتذر للقائد الأعظم على عدم تمكنه
من
الصفحه ٢٠٩ :
فسيروا على اسم
الله أنا أمامكم
فقد
الصفحه ١٧٧ : القائد الأعظم الذي عرفت الأرض
عظم نفسه ، واشتهر اسمه اللامع بما قام به من الأعمال المجيدة في أكثر أرجا
الصفحه ١٣٢ :
بقوله : إن جميع المسلمين فرحون لتشريف وكيل القائد الأعظم لزيارة أراضيهم المقدسة
، وقد اقتفى ـ حفظه الله
الصفحه ٥٦ : .
ومن جملة ما نالهم
عطف الوزير أنور باشا فتى بيروتي في الثالثة عشرة من عمره اسمه مصطفى أفندي فروخ
قدمه
الصفحه ٩٧ : الجليلة ووكيل القائد الأعظم
بسم الثغر
بالسرور ونوّر
حين وافى في
طالع السعد أنور
الصفحه ١٠٩ : الولاية ودار الجيش الرابع ودار البلدية ودائرة الشرطة حتى أضحى
ليل باحة دار الولاية نهارا ، أعاد الله تعالى
الصفحه ٦٨ : الخطير
«صاحب الدولة والمجد أنور باشا المعظم»
وكيل القائد الأعظم وناظر الحربية الجليلة زيد جلاله ودام
الصفحه ١٥٧ :
فإن صحّ الأثر
المشهور : «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها» فأنور
الصفحه ١٩٩ : ، وفي الساعة التاسعة زوالية سارت على بركة الله
السيارة المقلة لدولتي البطلين من أمام الفندق الهوينا
الصفحه ٢١ :
وعلى الجملة فقد
كان لدولته ـ أيده الله ـ في تشريفه الأول وملاقاته هذه حفاوة عظيمة برجل من أعظم
الصفحه ٨٤ : يصبح مطلق اليد في أعماله ، فتم له ما أراد ،
وأصبح من أعظم العاملين في سبيل الدستور كما أصبح بعد ذلك من
الصفحه ١١١ : ء عن يمينهما
وشمالهما ، وقرئ ما تيسر من القرآن ، وتلا فضيلة مفتي دمشق دعاء ، سأل فيه الله
تعالى أن يحفظ
الصفحه ١٢٤ :
السوريين على اختلاف طبقاتهم يرحبون بمقدم رجل الدولة أنور باشا وكيل القائد
الأعظم وناظر الحربية الجليلة