الصفحه ١١٦ :
ناصيه سي اجيق بر
مرد اوغلي مرد اوله رق كنديني كوستر ييور بتون بونلر بيك درلو دوشونه رك بردرلو
ايش
الصفحه ١٦٥ :
وذكره بما ذكر له
مع جماعة العلماء ما أجراه القائد العام أحمد جمال باشا من الإصلاحات ، وحمد الله
الصفحه ١٦٦ :
معتادة الطعن من
بدر ومن أحد
أليفة الضرب في
حرب وفي حرب
حرابها
الصفحه ٧ :
شخص قائد الجيوش
المظفرة من دار الملك بعزيمته الصادقة ، يحفه الوقار ، وتشيعه المهابة ، في جملة
من
الصفحه ١٩٤ :
بجنود من ملائكته المقربين ، ثم خرجا مستعدين للرحيل.
وبعد صلاة الظهر
في الحرم النبوي خرجا بعد التوديع
الصفحه ٤٤ :
بذلك المعجزات
والخوارق وقلدتم إخوانكم في الوطنية قلادة من المنة ، والشكر لكم.
أما الجيوش
الصفحه ٢٠ : الآذان بأنغامها
الرخيمة. وأنشد إبراهيم بك الأسود من أعضاء إدارة لبنان قصيدة بلسان اللبنانيين ؛
احتفا
الصفحه ٩٥ :
قصيدة الشيط عبد الكريم عويضة
من علماء طرابلس الشام وأدبائها
تهلل وجه
العالمين عن البشر
الصفحه ١٣٤ :
يقول أحد فلاسفة
الغرب :
«فضيلة إجلال
الأبطال هي الصخرة الراسخة التي تمنع الدول من السقوط».
وعلى هذا
الصفحه ٤٦ :
ذاك الرفيع
القدر قائدنا الذي
من حكمه روض
العدالة أثمرا
متفقدا
الصفحه ٥٢ :
يكون اليوم مبلغها من الصدق والإخلاص وهي ترى من شخص دولتكم إسلامية متقدة ، وحمية
مدهشة ، وبسالة خارقة
الصفحه ٥٦ :
ثم سارت السيارات
بين صدح الموسيقات والتصفيق الحاد من الألوف المنتشرة في تلك الساحات والباحات
الصفحه ٧٥ :
أهلا بك يا من
رددت كيد الدول المعادية في نحرها ، فهي التي كانت تحاول العبث باستقلال بعض
الولايات
الصفحه ١٠٦ : بأبهى حلة من
الأعلام العثمانية الجميلة ، دورها وحوانيتها ودوائرها الرسمية وفنادقها ونواديها
ومدارسها
الصفحه ١٥٨ :
الاحتفاء والزينات
الباهرة التي فاقت على مثلها في غير بلدان بشهادة من كان فيه معية دولتهما ، فقد