الصفحه ٧١ : القائد العظيم في مجلس الأمة مرتين ، فوقع ما قاله حرفا بحرف ، فقد قال في
المرة الأولى : «إنني لا أخاف على
الصفحه ٥ :
نبغ هذا العظيم ،
والقوم نسوا ـ أو كادوا ـ مشخصاتهم ، وصار أكثرهم إلى دركة من الانحطاط ، يعدّ
معها
الصفحه ١٤٠ :
ولما كان قد أخذ
على نفسه تخليص البلاد الإسلامية من الأسر والاستعباد ، والنهوض بالعالم الإسلامي
إلى
الصفحه ١٧٦ : المدرسة ، ولا فتحت هذه الكلية ، وما ظهر إلى عالم الوجود هذا التجديد المنتظر
للإسلام من مستقبل رفيع يحوي في
الصفحه ١٨١ :
في صحراء التيه
لم يترك وكيل
القائد الأعظم حضرة أنور باشا دقيقة واحدة من وقته في سياحته تذهب سدى
الصفحه ١٣٦ : يسبقك بها الأولون ، ورفعت شأن هذه الأمة من حضيض الذل والهوان
إلى أوج العز والرفعة بين المتمدنين ، ملأت
الصفحه ٦٥ :
باشا بعد حين قائدا للفيلق الأول في الأستانة ، فأظهر ما عهد بذاته الكريمة من
المقدرة العسكرية الممتازة
الصفحه ٦٩ : معرفتها بأرواح عامة الأمة ، فضلا عن
خاصتها ، ولكننا نذكر لمحة من أمهات الأعمال التي قام بها وزيرنا العظيم
الصفحه ٨٥ :
ولقد اتفقت الصحف
الأوربية حتى المعادية منها في الثناء على بسالته وشجاعته وميزته العسكرية ، ولا
عجب
الصفحه ١٠١ :
أذهب الله عنكمو
اليوم عسرا
وحباكم على أولي
البغي نصرا
بأسود يقودها
الطود أنور
الصفحه ٢٠٧ :
وما النار
إغريقية مثل ناره
إذا ما غدت من
فكره تتسعر
تشق عباب
الصفحه ١٥ : البلاد
التي ملئت من آثار أخيك البطل جمال أمجادا ، وإذا رأيت أن سورية تصارع ويلات الحرب
، فلا تكتفي
الصفحه ٥٨ : نسى أو ينسى ما كان لدولة وكيل القائد الأعظم اليوم من
التأثير الكلي في الانقلابين السياسيين الأول
الصفحه ٣ : الخلفاء والأمراء والوزراء في الصدر الأول والقرون الزاهرة
بعده مسلكا كان فيه الغناء لجر المغانم إلى الأمة
الصفحه ٤٣ : اولان سوكيلي بادشاهمزك صحت وسلامت وموفقياتي
تمنياتيله خاتمه ويريرم.
تعريب خطاب عزمي بك والي بيروت