الصفحه ٩٣ : »
قصيدة السيد محمد حبيب العبيدي
نزيل بيروت
مرحبا بالأسود
والعقبان
قد تجلت بصورة
الصفحه ٩٦ : انبثق
الدستور نور عدالة
بوجه من التوفيق
أنور من بدر
به اعتز دين
الهاشمي محمد
الصفحه ١٠١ :
بحياة
المليك والليث أنور
قصيدة الشيخ محمد بهاء الدين الصوفي
من فضلاء اللاذقية
سلام على
الصفحه ١١٣ : ارتجله بالتركية ، ثم جاء بعده مؤلف هذا الكتاب محمد كرد علي ، فخطب
بالتركية ، ثم تلا الشيخ مصطفى الغلاييني
الصفحه ١١٦ : ومفخممز سلطان (محمد رشاد
خان حضرتلرى)! يشاسون شانلى وقهرمان متفقلريمز!
عبدي توفيق بك أنور باشا حضرتلري
الصفحه ١٢٠ : .
لتحي العثمانية
الأبدية المعظمة ، ليحي رأس قوادنا الأقدس الخليفة المعظم السلطان محمد رشاد خان ،
ليحي
الصفحه ١٢٥ : منه هذا النصر الباهر ، الذي لم يسبق
في تاريخ العثمانيين مثله ، اللهم إلا فتح محمد الفاتح لمدينة
الصفحه ١٢٧ :
شدونا : قفوا ،
هذا الكمال المصور
تجلى بأخلاق
النبي محمد
فأشرق بدر
بالفضيلة
الصفحه ١٢٩ :
وانصر خليفتنا
محمد
وارفع لنا
أعلامنا
بالفتح في عزّ
وسؤدد
وإليكم
الصفحه ١٣٠ : محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ، وهذا الكتاب فيه بيان لمعتقداتهم
وأحكامهم وسياستهم الداخلية والخارجية
الصفحه ١٤١ : والصلاح ،
فتجسمت في جثمانه روح الحمية المحمدية ، وسرى في عروقه دم الشهامة الهاشمية ،
فأصبح معدن المرو
الصفحه ١٨٨ : الذليل بين يدي
الله عزوجل ، خاضعين لذلك الجلال المحمدي ، والسر الأحمدي ، ثم
يتلوهما رجال الشرطة والدرك
الصفحه ١٩٤ : محمد
الفاتح القسطنطينية ، وفي جيشه رجل من العلماء اسمه آق شمس الدين من مشاهير
العلماء ، ومما يثبت لكم
الصفحه ١٩٧ : يخلدها
في ذكر أوصافك
التاريخ والسير
محمد سامي برادة
الصفحه ١٩٩ : الخطب ، منها خطبة محمد علي أفندي مدير مكتب الاتحاد ، وقصيدة
توفيق أفندي الأتاسي من فضلاء تلك المدينة