الصفحه ١٤٢ :
المحمدية والممالك العثمانية.
مرّ على هذا البطل
العظيم ردح من الزمن ، وهو صارف قصارى جهده لإعلاء كلمة الله
الصفحه ١٩١ : القسنطيني عين أعيان مدرسي الحرم
النبوي ، ومولانا السيد محمد بن جعفر الكتاني شيخ أهل الحديث ، ومولانا الشيخ
الصفحه ٢١٣ : ببطلي
الأمة وقائدي جيشها الكبيرين صاحبي الدولة والمهابة..... ٩٣
قصيدة السيد محمد حبيب
العبيدي
الصفحه ٣ : أرسلان السلجوقي ، ومحمد الفاتح ، وسليمان القانوني ، وسليم
العثماني ، وغيرهم من لم تشغلهم نضرة النعيم عن
الصفحه ٧ : رجاله وحاشيته ، والقلوب تناجيه : سبحان الذي منّ على الإسلام بعميد مثلك ،
ووفقك لخدمة الجامعة المحمدية
الصفحه ١٢ :
سورة الإخلاص ثلاث مرات ، ودعا مفتي حلب محمد أفندي العبيسي دعاء لائقا بالمقام ،
ثم دخل القائد المرقد
الصفحه ١٣ :
مساء السبت لبطل
الدستور ، فكانت حفلة حافلة تشع نورا وجمالا ، فألقى الأستاذ الشيخ محمد بدر الدين
الصفحه ٢٦ :
والسيف سيف محمد
ما ناله
كسرى ولم يبلغ
إليه قيصر
بجناق قلعة
أحجموا وتخاذلوا
الصفحه ٣٤ : محمد
ملك الملوك
وخيرة الأنام
«ملك زهت بزمانه أيامه
حتى
الصفحه ٣٥ :
له الصعاب وهانت
عنده النوب
محمد بطل الدنيا
الذي استبقت
تجري بخدمته
الصفحه ٤٥ : للعثمانيين.
ثم تليت قصيدة
الأستاذ محمد أفندي الكستي وهي :
السعد هلل في
الوجود وكبرا
الصفحه ٤٨ : السلطان الشوروي الغازي محمد رشاد خان الخامس ، أيده
الله وأدام ملكه ونصر جنده وأعزّ فلكه ، آمين ، اللهم
الصفحه ٥٥ :
وحسن بك العجم وقيصر بك النحاس وعبد الرحمن أفندي عز الدين ومصطفى بك الكنج ومحمد
كامل بك البحيري لاستقبال
الصفحه ٦٠ : ، والعدو هو إيطاليا ولا يتمكن
الضمير من الإخلاد إلى السكون إلا بفشل العدو ، ووالدي هو السلطان محمد الخامس
الصفحه ٦٩ : الأمة من
الفضل الكبير ، فاستتب ركن الدستور ، وتولى أمر الملك جلالة سلطاننا الدستوري
الغازي «محمد رشاد