الصفحه ٤٤ :
بذلك المعجزات
والخوارق وقلدتم إخوانكم في الوطنية قلادة من المنة ، والشكر لكم.
أما الجيوش
الصفحه ٧١ : الأمة من الأعداء مهما كثر عددهم ومهما اشتدت
عدتهم ، فإن في قلوب الجيش العثماني متاريس فولاذية لا تؤثر
الصفحه ٢٠ : الآذان بأنغامها
الرخيمة. وأنشد إبراهيم بك الأسود من أعضاء إدارة لبنان قصيدة بلسان اللبنانيين ؛
احتفا
الصفحه ٩٥ :
قصيدة الشيط عبد الكريم عويضة
من علماء طرابلس الشام وأدبائها
تهلل وجه
العالمين عن البشر
الصفحه ١٢٥ :
الموكول إليها النظر في مجموع أمرها ومستقبلها ، ولا جرم مناط سيوف جيوشها التي
ينظر في الدقيق والجليل منها
الصفحه ١٣٤ :
يقول أحد فلاسفة
الغرب :
«فضيلة إجلال
الأبطال هي الصخرة الراسخة التي تمنع الدول من السقوط».
وعلى هذا
الصفحه ١٥٧ :
فإن صحّ الأثر
المشهور : «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها» فأنور
الصفحه ٣٥ :
وليحي أنور من
بحد حسامه
في الحرب مجلي
الشك والأوهام
الصفحه ٤٦ :
ذاك الرفيع
القدر قائدنا الذي
من حكمه روض
العدالة أثمرا
متفقدا
الصفحه ٥٢ :
يكون اليوم مبلغها من الصدق والإخلاص وهي ترى من شخص دولتكم إسلامية متقدة ، وحمية
مدهشة ، وبسالة خارقة
الصفحه ٥٣ :
روح الاتحاد
الإسلامي ، وإيقاظ الأمة الإسلامية إلى أن التضامن من الدين الذي يكفل بقاءها
ويحفظ
الصفحه ٥٦ :
ثم سارت السيارات
بين صدح الموسيقات والتصفيق الحاد من الألوف المنتشرة في تلك الساحات والباحات
الصفحه ٧٥ :
أهلا بك يا من
رددت كيد الدول المعادية في نحرها ، فهي التي كانت تحاول العبث باستقلال بعض
الولايات
الصفحه ٩٩ : إلا من
يردد قول عن
ترة الحروب
وباللغا لا يكتفي
«لا تسقني ماء الحياة بذلة
الصفحه ١٠٦ : بأبهى حلة من
الأعلام العثمانية الجميلة ، دورها وحوانيتها ودوائرها الرسمية وفنادقها ونواديها
ومدارسها