الصفحه ١٠٩ : مآثرهما ومفاخرهما ، ثم بحث في الحديث النبوي
المستفاد منه : «ان الله تعالى يبعث على رأس كل قرن من يجدد
الصفحه ١٣٢ : ما داموا في
الجهل المطبق ، كما جاء في الحديث النبوي الشريف : «الناس هلكى». ومن أخذ حظه من
علم مخصوص
الصفحه ٣٨ :
العثمانية المظفرة ، وانطلق تلامذة المدارس الأهلية من ذكور وإناث بموسيقاتها إلى
تلك الساحات الفسيحة ، وخرجت
الصفحه ١٩٨ :
في العودة
عاد أنور باشا من
رحلته من المدينة المنورة إلى دمشق توّا ، وكانت العشائر والقبائل
الصفحه ٥ : من أمارات الجمود
وعدم الأخذ بنصيب من المدنية الحديثة ، ولكنه أدام الله توفيقه عمل عمل المستقل
الفكر
الصفحه ١٩٣ : ، ومرة بالعزم والحزم بلا كم ولا كيف ، وأورد على ذلك آيات ؛ كقوله تعالى :
(كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
الصفحه ٦٤ : الأستانة ، مع أنه يودّ بغداد من صميم الفؤاد ، ويرجو لها كل تقدم ونجاح ،
يدلنا على ذلك حديثه لمراسل جريدة
الصفحه ٨٣ :
الأجداد ، فتكبر بها نفوسنا ، إلا فليكن من شجاعتك وأنت تحمل شرف السلطنة المقدسة
وأقدارها ما تأتي به سكان
الصفحه ١٩١ : ، ثم قسمت الهبات الجزيلة من غنم وأوز وسمن ونقود بما جعل
الألسنة داعية والقلوب شاكرة.
ثم في الساعة
الصفحه ١٦٤ : ء ، ونال حظّا كبيرا من أدعيتهم ، وأحسن إلى الفقراء بصدقة عظيمة ، وسار
والعز يشيعه إلى قصبة بيت لحم ، وهناك
الصفحه ١٦٥ :
وذكره بما ذكر له
مع جماعة العلماء ما أجراه القائد العام أحمد جمال باشا من الإصلاحات ، وحمد الله
الصفحه ١٦٦ :
معتادة الطعن من
بدر ومن أحد
أليفة الضرب في
حرب وفي حرب
حرابها
الصفحه ٧ :
شخص قائد الجيوش
المظفرة من دار الملك بعزيمته الصادقة ، يحفه الوقار ، وتشيعه المهابة ، في جملة
من
الصفحه ٩٦ :
هو البطل الحامي
حماك من العدى
بسيفين من عزم
شديد ومن فكر
به
الصفحه ١٩٤ :
بجنود من ملائكته المقربين ، ثم خرجا مستعدين للرحيل.
وبعد صلاة الظهر
في الحرم النبوي خرجا بعد التوديع