الصفحه ١٧١ :
نشأة علم الآثار (١) :
عنيت الأمم منذ
القديم بالفنون الجميلة ، وكان حظ كل أمة من هذا الشأن بحسب
الصفحه ٣٤٢ :
من سقوطها ،
لأعاود إصدار المقتبس ، لكن الحاكم العسكري العام وكان من أصدقائي ، ألحّ عليّ أن
أتولى
الصفحه ٣٤١ : باشا البلاد ، فأرادني خلفه جمال
باشا المرسيني أن أظل على ما كنت في جريدة الشرق فقلت له : «لم يستعبدني
الصفحه ٥٨ : أيضا كما للنصيرية.
ولقد زيّن بعض
عمال السلطنة العثمانية للسلطان عبد الحميد الثاني أن يبني جوامع
الصفحه ٣٠ : الآن.
«دير الدواكيس»
شرقي القدس حسن البناء له سمعة وذكر وكان له وقف يعود منه على الرهبان السكان جليل
الصفحه ٣٣٩ : ، وكانت نشرت في
جريدة من جرائد الشام قبل أن تنتشر في المقتبس بعشرين يوما. أما أنا فتمكنت من
الفرار كالمرة
الصفحه ٢٩٠ : لي بي طباعت زكيدات موشي وإسرائيل) أي أنت مقدسة لي بهذه
القطعة مثل دين موسى وإسرائيل. ثم يتقدم الحاخام
الصفحه ٣٥ :
وأرتنا الآثار
من كان فيها
قبل تفنيهم
الخطوب عيانا
فبكينا فيه وكان
علينا
الصفحه ٢١٢ : لدرء كل ما من شأنه أن يفسد
لهم معاملاتهم وعاداتهم. وما زالوا منذ الخلقة كسائر اليهود يعبدون الله عزوجل
الصفحه ٣٨ : مارون. وقال الدويهي : كان قرب دمشق فوق نهر يزيد
دير على اسم القديس مارون. قال : ولقد استدللنا برسومه
الصفحه ٣١٧ :
المفاخر ومغاليق المآثر وهم المذكورون وهم المشهورون ، ومصير غيرهم إلى الخمول
والعفاء.
من أجل هذا كان
على
الصفحه ٥١ : بها.
ولقد تقلبت الأيام
بهذه المساجد والجوامع فكثرت في الأماكن التي اشتدت إليها الحاجة وقلت حيث قل
الصفحه ٢٢ : عهدها إلى زمن قديم ، فإن معظم ما كان منها في كسروان
وما إليه إلى جنوبي الجبل ليس له من العمر أكثر من
الصفحه ١٧٠ : في نظر الغربيين.
ولقد كنا نزين
للحكومة التركية منذ ست وأربعين سنة أن تنشئ لدمشق متحفا صغيرا تجعل
الصفحه ٣٢٧ : ولو كان في ذلك هلاك مئات من الناس.
ومنهم أناس كانوا
في أخذ المال كالعلقة يمتصون الطاهر وغير الطاهر