الصفحه ٣٣٤ : الإنشاء فقط ، وما ينبغي له
من الأدوات ، لئلا يشغلني الشعر بلذته عن طلب العلم. فصدعت بأمره ، كما كنت قبلت
الصفحه ٦٥ : .
ولقد كانت مساجد
الغوطة عامرة كلها إلى دخول العثمانيين ثم أخذت تخرب في عهدهم ، فقد كان في كل
قرية من قرى
الصفحه ٦٧ :
كما كانت حلب على
عهد سيف الدولة بن حمدان كعبة أدب. ويقال : إنه كان في طرابلس في ذاك القرن عدة
الصفحه ١٣٠ : .
ولقد كان بدمشق من
هذه الخوانق أو الخانقات ست وعشرون خانقاها على ما في الدارس وهي :
الصفحه ٣٢٣ : كل صاحب قوة كما يشتهي ، وإذا كنت له آلة في كل ما يحب. هو
غني الجيب فقير النفس. جاهل يحشر نفسه في
الصفحه ١٥٦ :
إلى غيرهم. أما المستشفيات فللأمراض الأخرى.
ولقد كان بدمشق
ثلاثة مستشفيات أو بيمارستانات
الصفحه ٢٣٦ : عليه إلى مقاصدها الاستعمارية فشوهت سمعة المرسلين.
ولقد كان من
الطبيعي أن توجه الإرساليات أفكارها إلى
الصفحه ٣٣٢ :
عقلي فما
مقياس عقلك كان
لي معروفا
الصفحه ٣٤٠ : وبيروت وحلب.
أرادني خلوصي بك
ست مرات على إصدار المقتبس وأنا أحاوله وأطاوله ، ولكن قنصل ألمانيا كان يلح
الصفحه ٣٤٧ : الجواب ، أني أحمل الناس على محمل
الخير ، فإذا ظهرت تربيتهم الحقيقية ، وتبين أني كنت مغرورا بهم كان جزاؤهم
الصفحه ٢٣٥ : الرسول بولس : «إذ الضرورة موضوعة عليّ فويل لي إن كنت لا أبشر». ولا
يزال هذا التبشير من مميزات الكنيسة
الصفحه ٣٣ : أخرى. وقال الآخر :
يا دير باب
الفراديس المهيج لي
بلابلا بقلاليه
وأشجاره
الصفحه ٣٤٦ :
استرضى الطلبة
وصانع رئيس الجامعة مع أنه أضعف الأساتذة المشتكى منهم ولا صلة له بالعلم.
أهم
الصفحه ٣٤٣ :
استقلت من المعارف
، وبقيت في رئاسة المجمع ، وكنت أديره أثناء وزارة المعارف وبعدها. وكان في ذلك
الصفحه ١٧٤ :
آثارنا وآثار
جيراننا :
ولقد تبين من
الحفريات التي أجريت في الشام ومن الآثار التي اكتشفت فيها أن