الصفحه ٦٤ : جامع درويش باشا مير ميران ولاية الشام وأنشأت جامع سنان باشا خارج
باب الجابية وأنشأت جامع قره مراد باشا
الصفحه ٦٩ : الطلب وإجازة الطلاب بمسموعات
مشايخهم ومروياتهم.
دور القرآن بدمشق
:
في مدينة الرسول
بنيت أول دار
الصفحه ٧٤ : إلى دمشق ويتجاوز عرضه ثلاثين مترا.
(٢٥) «التنكزية»
دار قرآن وحديث شرقي حمام نور الدين الشهيد ورا
الصفحه ١٥٥ : الصحابي ، وبظاهر القدس في قرية العازرية مشهد
العازار. وقبر شمويل بقرية ظاهر القدس من جهة الشمال على طريق
الصفحه ١٦٥ :
ولا ينكر أن مادة
البناء قد تختلف في بلد عن آخر. وقد كان الاعتماد في تلك القرون على الحجر الصلد
الصفحه ٢٦٣ :
ومنهم فئة قليلة
في دمشق وصالحيتها وفي قرى عين فيت وزعورا وغجر في الحولة ، وعدد العلويين اليوم أكثر
الصفحه ٣٠٢ : يؤثرون البنين على البنات ،
وكلهم يلدون كثيرا ، ويعيش الأطفال في المدن أكثر من القرى ، للعناية بصحتهم
الصفحه ١٩ : كثرت الكنائس
في المدن والقرى والغالب أن كنائس القرى سبقت بإنشائها كنائس المدن لأن النصرانية
انتشرت أولا
الصفحه ٦٨ : التدين والغنى وحب الخير أكثر من القرون التالية ، وأن بعض من جمعوا ثروات
كانوا يحبون أن يتصدقوا من مالهم
الصفحه ١٢٤ : بستان الجبل، كانت دار قرآن وكان لها
جامع وداران متصلان بها ، وفي جدارها كتابة حجرية إلى اليوم مقرو
الصفحه ١٦٣ :
عن ١٥٥ مترا طولا و
١٣٧ مترا عرضا وعليه قامت في القرون الوسطى الملاجئ والمستشفيات الخاصة بزوار
الصفحه ٢٦٢ :
والأطنويون.
والنسبة في هذه الأسماء إما إلى أشخاص منهم معروفين عندهم أو إلى قرى ومدن معروفة
في
الصفحه ٢٦٨ : تأويل آي القرآن الكريم بحسب زعمهم فكم من فرقة في الإسلام انفردت بتأويل
للآيات الكريمة ... اه.
وبعد فإن
الصفحه ٢٦٩ : القرآن وتعرف تفسيره وأسراره ، فاقتنعت بصحة دعوة الباب ، ولم
تلبث أن دعت إليه سرا وجهرا وإن لم تجتمع به
الصفحه ٢٨٣ : حافل
يتقدمه جماعة الحمالين ولاعبو السيوف والعصي ، وشداة الأزجال ، ويسبق ليلة القران
ليال يسمونها