الصفحه ٨ : فدفعها الى النصارى فلما ولي يزيد ردها الى بني نضر. وفي كتاب سجل
يحيى بن حمزة أن النصارى ذكروا لعمر بن عبد
الصفحه ٥٣ :
ومن أعظم جوامع
هذا الثغر الجامع الكبير بناه السلطان صلاح الدين خليل الأشرفي على ما يرى في
الكتابة
الصفحه ١٢٦ :
اسم بانيها
بالتحقيق وزمن بنائها مع الكتابة التي طمست لإخفاء أوقافها التي كانت محفورة على
ظهر
الصفحه ١٨٤ : ستة آلاف
وخمسمائة جزء. ولا شك أن خزانة خالد بن يزيد كان فيها أيضا كتاب عبيد بن شرية
الجرهمي الذي كان
الصفحه ٢٣٣ : عليه أكثر فرق البرتستانت (عدا ما هم مجمعون عليه مع غيرهم مما يأتي بيانه):
(أ) : أن الكتاب
المقدس هو
الصفحه ٢٤٥ : سعد بن عبادة وكثير أمثالهم. ومن أرادهم
فليراجع كتاب الدرجات الرفيعة لابن معصوم.
عرف هؤلاء باسم
شيعة
الصفحه ٢٤٦ :
أما ما ذهب إليه
بعض الكتاب من أن أصل مذهب التشيع من بدعة عبد الله ابن سبإ المعروف بابن السوداء
فهو
الصفحه ٣٤١ : نادرا
، ويتولى أخي سياسته ، حتى تنبه جمال باشا للأمر وأرادني على كتابة مقالات
افتتاحية باسمي ففعلت
الصفحه ٧ : بن الخطاب
كتاب أمان وأقر ما بأيدي النصارى أربع عشرة كنيسة ، فجعل أبو عبيدة من الكنيسة
الكبرى مسجدا
الصفحه ٥٠ :
شداد لمساجد حلب : فجملة هذه المساجد التي داخل حلب وخارجها إلى حين تأليف ابن
شداد كتابه سبعمائة وخمسة
الصفحه ٦٣ : عليه كتابات وفي جامع ركن الدين
منكورش المعروف بالركنية في حي الأكراد نقوش وكتابات مهمة.
هذا غاية ما
الصفحه ٩٠ : الفقهاء وهي في حي الأكراد بالسفح ، اختلست منها قطعة وجعلت دورا، ولا تزال
تقرأ في حائطها كتابات كوفية
الصفحه ١١٧ :
وستمائة كان يدرس فيها الكتاب لسيبويه.
(٢٧٥) «النصرية»
كانت على برج باب الرحمة مدرسة تعرف بالنصرية للشيخ
الصفحه ١٢٤ : بستان الجبل، كانت دار قرآن وكان لها
جامع وداران متصلان بها ، وفي جدارها كتابة حجرية إلى اليوم مقرو
الصفحه ١٢٧ :
لصرف ريعها وفيها
أن كتاب الوقف مؤرخ بمنتصف ذي القعدة الحرام سنة (٧٥٧).
(٣٣٩) «الخاتونية»
تقع