الصفحه ٢٩١ : الحداد. وفي اليوم السابع يصنع طعام للفقراء وهكذا في اليوم
الثلاثين وبمرور تسعة أشهر ومرور السنة اه
الصفحه ٧٩ :
بها جلة من
العظماء منهم ابن خلكان وأبو شامة وبنو حمزة وهي اليوم في زقاق بني مفلح أمام
المقدمية
الصفحه ١١٥ :
العامرة إلى اليوم.
وقد درّس في هذه
المدارس أجلة علماء الشهباء والوافدين عليها من الأئمة ، وكانت كمدارس
الصفحه ١٤٤ :
وهي في خارج باب
الأربعين بالجبيل ، هي الآن مدرسة النجاة.
(٤٦٨) «خانقاه
الدورية» أنشأها محمد بن
الصفحه ٧٤ : البيمارستان
الدقاقي (كذا) وباب الزيادة أي القوافين اليوم على يمنة الخارج منه شمالي غربي
المدرسة الأمينية إنشا
الصفحه ١٠٩ :
الأوقاف مسدودة الباب
، أول من درس بها بدر الدين يعقوب النحاس ثم ولده محمد ثم العلماء بنو الشحنة
الصفحه ١٢٢ :
أبي بكر بن محمود المعروف والدها بالبارودي تاريخ وقفها سنة (٧٦٨) هي اليوم دار
سكن.
(٣٠٧) «الجهاركسية
الصفحه ١٤ : كان من أنواع الكنائس بعد القرن الثامن ومعظم الكنائس والأديار في
الشام اليوم بعد كنائس القدس وبيت لحم
الصفحه ٥٩ : (٣٦٧) وعليها كتابة
مفيدة في باب الهندسة العربية. ومن جوامع حمص المهمة جامع سيدنا خالد خارج البلد
جدد
الصفحه ١٤٥ : درس كثير من
الرباطات في باب المقام وغيره.
(٤٨٣) «زاوية
معروفة ببني الخشاب» مكتوب على حجر في جدارها
الصفحه ١٣ :
التي في بلاد
الظاهر. فقبل الظاهر ما شرطه الملك من بناء كنيسة القيامة ومن إقامة بطريرك ومن
تجديد
الصفحه ٤١ :
لأيام على بردى
ورعيا
ولي في باب
جيرون ظباء
أعاطيها الهوى
ظبيا فظبيا
الصفحه ٢٩٢ : البعد «أنطاكية» شمالي الشام و «دنقلة» في السودان ، ويقال إلى
اليوم «أوصلك إلى دنقلة». وكان إذا نشط أحدهم
الصفحه ٢٩٩ : قلما تلائم أخلاقهم ، في أرض هي مفتاح باب البحار. وكأنا بلبنان إذا ظلّ
غرام أهله بالرحيل عنه على هذه
الصفحه ٥٦ : كنيسة يوستنيانوس وجدده المسلمون بعد ذلك. وأقدم ما في الجامع من
الترميمات ما قام به قلاوون من سلاطين