الصفحه ٩ : طرأ وذلك لو أنهم أسلموا بعد فتحها كان لهم صرفها
مساجد ومساكن. فلهم في آخر الدهر ما لهم في أوله وأثبت
الصفحه ٣٧ :
«دير كفتون» ولعله المعروف اليوم بدير
كفتين قال فيه ابن فضل الله : إنه ببلاد طرابلس مبني على جبل وهو دير
الصفحه ٣٩ : :
وبالشام دير يقال له مارت مريم وهو من قديم الديرة ونزله الرشيد وفيه يقول الشاعر
:
نعم المحل لمن
الصفحه ٥٠ :
ما عرفه بالخطة
التي هو فيها. وذكر المساجد التي بأرباض حلب وذكر منها ما هو بالحاضر السليماني
مائة
الصفحه ٥٥ :
والمتانة ، وفي
صحنه قبة عظيمة تعلو حوضا من المرمر في وسطه فوارة يخرج ماؤها من منقار نحاس أصفر
اه
الصفحه ٨٢ : في بنيان المدارس ، وهي المأوى وبها المثوى ، وفيها قدر الله تعالى جمع
هذا الكتاب (الروضتين) فلا أقفر
الصفحه ١١٤ : السيد أحمد الكواكبي في
محلة الجلوم الصغرى وأودعها كتبا قيمة تفرقت أيدي سبا.
(٢٥٠) «الأحمدية»
أنشأها
الصفحه ١٢٤ :
العمران ما هو ذو شأن وإن كان حديثا على طراز غربي في البناء لا صلة بينه وبين هندسة
هذه الديار ، لذلك ليس له
الصفحه ١٢٥ :
فإن ختم القرآن أو
مضت المدة المعينة فيكسى ثوبا أو جبة ، جعلها الله خالصة لوجهه الكريم في شوال سنة
الصفحه ١٦٠ : مدرسة الطب وقد مر ذكره.
(٦٠٣) «المستشفى
الطلياني» في الصالحية قبل الجسر.
(٦٠٤) «مستشفى
المجاذيب
الصفحه ١٦٧ :
المدارس والجوامع
، ولا نغالي إذا قلنا : إن عدد الأميين كان في تلك العصور أقل مما هو الآن في هذه
الصفحه ١٨٧ : على البيمارستان الذي أنشأه بدمشق جملة كثيرة من
الكتب الطبية كما وقف كتبا كثيرة على أهل العلم في أرجا
الصفحه ٢١٢ :
إيليا (الخضر)
وتلميذه اليشاع (اليسع). وفي بعض دور الكتب العبرية في دمشق إلى اليوم آثار مخطوطة
يرجع
الصفحه ٢١٣ :
في دقائقها. وهي
كما قلنا لغة سامية تكتب كالعربية من اليمين إلى الشمال وأغلب كلماتها هي كشقيقتها
الصفحه ٢١٥ :
وأساء السيرة في
اليهود هو وأولاده وأخذوا يخالفون أوامر الله وشريعته ، وقد تبنى ولدا اسمه صمويل