الصفحه ١٤٠ : .
ويؤخذ من مجموع
الإحصاء الرسمي أن بدمشق الآن إحدى عشرة تكية ، ولعل الزوايا داخلة في هذا
المجموع. وفي
الصفحه ١٧٧ : وسطها هذه العبارة (عز وإقبال وسلامة وسعادة وكرم وغبطة ورفعة)
، وهذه الجرة فريدة في بابها وهي من صنع
الصفحه ٣٣٨ :
(١٩٠٨) جريدة
المقتبس يومية سياسية ، بعد أن صدر المقتبس ثلاث سنين في القاهرة مجلة شهرية علمية
الصفحه ٢٢٠ : فأسقط من الكهنوت ونفي إلى مصر وباتت بدعته تذمى في الكلدان
كالخنفساء إلى اليوم.
وركب أوطينما
الراهب
الصفحه ٢٢٩ : أن عاد فتعزّز بقدوم
الصليبيين إلى الشرق ثم بدخول المرسلين منذ القرن الثالث عشر في هذا القطر ، فظهرت
الصفحه ٣٣٩ : الأولى ، وهبطت مصر عن طريق البر مع تجار الجمال. فدخلت الإسماعيلية
بعد سير أربعة عشر يوما ، قطعت فيها
الصفحه ١٢٤ : طريق محلة
الجراجمة على يسار المنحدر إلى باب النهر.
(٤٢) «المدرسة
الطواشية» في محلة المدينة ، وقفها
الصفحه ٧٢ :
المظفر المتوفى سنة (٧٢٣) وليس لها اليوم أثر.
(١١) «الحمصية»
كانت معروفة بحلقة صاحب حمص في الجامع الأموي
الصفحه ٣٣ : ـ قاله في مسالك الأبصار والغالب أنه دير الروم الباقي
الى اليوم.
«دير صليبا» ويعرف
بدير السائمة (السائحة
الصفحه ٢٩ : الله وهذا الدير اليوم لا
وجود له.
«دير حمطورا» هو
في شرقي طرابلس في جانب الوادي الذي أسفل من طرزيه
الصفحه ٥١ :
من المساجد.
ومجموع ما في عمل المعرة ٤١ مسجدا وجامعا. وفي عمل جبل سمعان اليوم ١٨٣ جامعا
ومسجدا
الصفحه ١٤٢ : ودخل الجميع في بناء المستشفى الوطني وما يليه.
(٤٥٥) «خانقاه
الكاملية» مكتوب على بابها وقفت هذه
الصفحه ٩١ :
كانت تجاه دار
الأطعمة من أحسن المدارس. وفي مختصر الدارس أنها هي التي على بابها هذا الرخام من
عجائب
الصفحه ١٦٩ :
إلى قصورهم ، ولا
تزال البيوت القديمة إلى اليوم في الشام تفاخر بما عندها من مجموعات الصيني
الصفحه ٤٦ : ومصر في الشام من المساجد والجوامع. ومن القرى اليوم ما كان
فيه بالأمس عشرة مساجد والعمران يكثر ويقل بحسب