الصفحه ٢٦٢ : العلويين يمتازون على بقية الجعفرية أي الاثني عشرية
بانتسابهم في الآداب الدينية إلى الطريقة الجنبلانية
الصفحه ٢٧٠ :
ثم قام الملا حسين
بشرويه وقد كثر أنصار الباب وألف منهم جيشا صغيرا قاتل جيش الشاه في مازندران وجعل
الصفحه ١٠٨ : جانبها. وهي في محلة الجلوم في زقاق يسمى خان التتن باق منها قبليتها وبابها
الذي فيه صنعة حسنة. وهي أخت
الصفحه ١١٣ : الأمير سيف الدين نائب دمشق المتوفى سنة (٧٩٢)
وهي في آخر محلة باب النيرب ، جسيمة مكتوب على بابها كتابة
الصفحه ٥٢ : ، فليس في الإسكندرونة اليوم سوى جامعين وفي عمالتها بعض المساجد الحقيرة
، وكذلك الحال في السويدية
الصفحه ٦٥ : دمشق مسجد أو مساجد جامعة بحسب ضخامة القرية ، وعشرات من هذه القرى
خربت برمتها في القرون الأخيرة فذهبت
الصفحه ٢٦١ : الأتراك في
المنطقة الضيقة التي لم تكن حاصلاتها تكفي سكانها الأصليين ، ولم يبق من الأتراك
سوى خمسة عشر ألفا
الصفحه ٨٧ : لصيق باب
الفراديس المجدد ، والأخرى قبالة باب دار سيف الغربي في صف مدرسة نور الدين ، وله
وقف على من يقرأ
الصفحه ٢٩٥ : في الثامنة عشرة أو العشرين من عمره ولا سيما في الطوائف الإسلامية ،
والمسيحيون قد يتأخرون إلى الثلاثين
الصفحه ٣٤٤ :
تسخيرها في خدمة
أحزابهم ، فاضطررت إلى إغلاقها في صيف سنة (١٩٢٨) بعد أن خدمت البلاد عشرين سنة
الصفحه ١٩٣ : معظم الكتب
العربية المحفوظة في خزانة الأمة في برلين هي من هذا القطر. وفهرس هذه الخزانة فقط
في عشرة
الصفحه ٩ : أضافوا ذلك إليها أن يدفع ذلك إليهم بأعيانها إن قدروا
عليه وسهل قبضه ، أو قيمة عدل يوم ينظر فيه شهد الله
الصفحه ٨٢ : من الغرب وحضر السلطان
لترتيب وضعها بين الصلاتين يوم السبت ، ثم أحرقت بالنار في رمضان المبارك سنة أربع
الصفحه ١٧٢ :
قبل عشرات الألوف
من السنين ، يوم كان يأوي إلى الكهوف ، ويقتات بالنبات ، ويفترس الوحوش ، مع أننا
الصفحه ٢٢٥ : وأعلنت بها في مجامعها أو في براءات
أحبارها وفي تعليمها اليومي. وخلاصة هذه المعتقدات المدوّنة في أسفار