الصفحه ١٧٤ :
آثارنا وآثار
جيراننا :
ولقد تبين من
الحفريات التي أجريت في الشام ومن الآثار التي اكتشفت فيها أن
الصفحه ١٨١ :
اسمه زميرة فجمع من ذلك على ما حكي أربعة وخمسين ألف كتاب ومائة وعشرين كتابا.
وقال له : قد بقي في الدنيا
الصفحه ١٨٢ :
في سنة (١٨٢٦) على
حجر كان مكتوبا بالهيروغليفي والديموطيقي واليوناني ، فحل شمبوليون الخط
الصفحه ١٩٢ :
أكثر من خمسين
كتابا أو ستين أو سبعين كتابا ، فكان المجلد في تلك العصور قليل الأوراق، لأن
الورق أو
الصفحه ٢٠٣ :
(٩٢٧) منقولة عن
نسخة لابن المؤلف محفوظة في خزانة مونيخ. و (تراجم الأعيان) للبوريني (١٠٢٤). (الذيل
الصفحه ٢٣٨ : ضرورية لإرشاد القسيس في بعض الواجبات وهو مع ذلك
غير مقيد بها. وتستعمل كتاب ترتيل فيه الآن (٤٣٢) ترتيلة
الصفحه ٣٠٤ : ابتليت بالتلقيب بالدين في القرن الخامس إلى القرون الأخيرة. وقد وصف ابن جبير
مآتم أهل دمشق وجنائزهم في
الصفحه ٣٢٩ :
امتهان النفس في
أخس الأعمال مقابل عرض ينالونه أو إقبال يتخيلونه ، فارتكبوا كل ما يورثهم عار
الأبد
الصفحه ١٥ :
والثالثة في
القرشي على اسم سيدة النياح. وللسريان الكاثوليك كنيسة على اسم مار موسى الحبشي في
حي
الصفحه ١٦ :
الإنجيل للبرتستانت في محلة جقور القسطل جعلت كنيسة (١٨٦٧). وكنيسة مار فرنسيس
للآباء الفرنسيسيين في حي جلوم
الصفحه ٣٥ :
وأرتنا الآثار
من كان فيها
قبل تفنيهم
الخطوب عيانا
فبكينا فيه وكان
علينا
الصفحه ٥١ :
من المساجد.
ومجموع ما في عمل المعرة ٤١ مسجدا وجامعا. وفي عمل جبل سمعان اليوم ١٨٣ جامعا
ومسجدا
الصفحه ٥٢ : عليها كثيرا وظلت
مرسحا للجيوش الصليبية مدة قرنين أصاب الجوامع والمساجد فيها ما أصاب غيرها من
العمائر
الصفحه ٦٦ : وفنونه وعلوم اللسان ، وما
يتعلق بذلك من المطالب التي فيها قيام أمرهم ، وخدمة دينهم أولا ولغتهم ثانيا
الصفحه ١٩١ :
مصائب الكتب
ودورها :
ما برحت خزائن
الكتب تزيد على الزمن بازدياد الحضارة في الإسلام وتنتقل الكتب