الصفحه ١٩٧ :
«كتاب التبيان في
إعراب القرآن» لأبي البقاء العكبري (٦١٦). «دمية القصر وعصرة أهل العصر» للباخرزي
الصفحه ٣٤٢ : رئاسة ديوان المعارف فقبلت متكارها ، وأخذت في درس حالة المدارس لإصلاحها
على ما يلائم روح الأمة العربية
الصفحه ٤ :
يجتمعون فيه
ويتعبدون. وأهم ما كان من كنائسهم كنيسهم في القدس بنوه بعد رجوعهم من بابل بجانب
المعبد
الصفحه ٤٦ :
النظر في العمران
، فسمت به همته إلى أن يخرج المساجد من دور التأسيس ويدخلها في مظهر مدني فيه
الجلال
الصفحه ٦٨ :
المفاخر المخلدة. ومن النساء الخواتين ذوات الأقدار من تأمر ببناء مسجد أو رباط أو
مدرسة وتنفق فيها الأموال
الصفحه ١٦٢ : بمعلومه على الضعفاء المقيمين
به وهو في كل شهر مائة درهم لاغتنام الأجر والدعاء اه.
وفي حماة اليوم
مستشفى
الصفحه ١٦٤ : ، تراجعت دروس الدين وتراجعت معها دروس العلوم الأخرى ففشا الجهل المطبق في
الأمة ، وكادت تعود سيرتها الأولى
الصفحه ١٧٠ :
والطرف ، ونقلت
بعض ما عثر عليه من المصانع في خرائب صيدا وتدمر وغيرها فزينت بها متحف الاستانة.
وقد
الصفحه ٢٥٢ :
مسلمة وقويت حركة
الإسلام في القرون التالية لما سكنها العباس من قواد المروانيين في خمسين من
أولاده
الصفحه ٢٧٠ :
ثم قام الملا حسين
بشرويه وقد كثر أنصار الباب وألف منهم جيشا صغيرا قاتل جيش الشاه في مازندران وجعل
الصفحه ٣٠٠ :
الأقليات في
الغالب تفنى في الأكثريات. بيد أن الحال كانت على ذلك قبل الانتباه الأخير في
الأقلية
الصفحه ١٩ :
دول كبرى ومكانة
القدس في هذا الباب لا تنازعها فيه غير رومية العظمى ، وأهم تلك الكنائس في القدس
الصفحه ٤٧ : ثرواتهم لذراريهم ، وفي هذه العصور الأخيرة وقع التخليط وكثرت
المنافسة في إقامة المساجد والجوامع ، حتى في
الصفحه ١١٢ : )
وتمت في سنة (٦٤٩).
(٢٣٠) «الأتابكية»
أيضا أنشأها الأتابك شهاب الدين طغرل عتيق الملك الظاهر سنة (٦٢٠
الصفحه ١٤٥ :
(٤٧٩) «رباط» قرب
الظاهرية التي في خارج حلب ، أنشئ أيام يوسف الناصر.
(٤٨٠) «رباط
للقلندرية» في