الصفحه ١٠٤ : ) «الأسدية»
أنشأها الأمير أسد الدين شير كوه المتوفى سنة (٥٦٤) وهو عم صلاح الدين. وهي في
محلة باب قنسرين باق
الصفحه ١٠٢ :
كتابا وهو في
الثالثة عشرة وهو صاحب دار الطب والهندسة. ومدرسته اليوم ، متهدمة واسم البستان
بستان
الصفحه ٧١ : وكثرت دور الحديث بعد ذلك. وكان في دمشق على ما ذكر في الدارس ثماني عشرة
دارا للحديث وهي :
(٨) «الأشرفية
الصفحه ٢٨٤ :
الخلان والإخوان ، وبعد خروجه منه يعمل له أصدقاؤه الولائم على عدة أيام وهي
المسماة بالصبحيات. وفي اليوم
الصفحه ١٥٧ : أحفلهما وأكبرهما
وجرايته في اليوم نحو الخمسة عشر دينارا وله قومة بأيديهم الأزمة المحتوية على
أسماء المرضى
الصفحه ٥٨ : زبر فوق باب قبة الأمجد على رابية الشيخ عبد الله «إنما يعمر
مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر. أمر
الصفحه ٣٢٩ :
امتهان النفس في
أخس الأعمال مقابل عرض ينالونه أو إقبال يتخيلونه ، فارتكبوا كل ما يورثهم عار
الأبد
الصفحه ٢٧٥ :
اليوم فحقيق بالاحترام من يقدم الخدم النافعة لأمته ، وليس للسن دخل في ذلك. وخير
الناس كما قيل أنفعهم
الصفحه ١٦٦ : ونحن لا نرقى بدون
القديم والأخذ من نافع الحديث ، فواجب العقلاء أن يفكروا في أقرب الطرق إلى هذه
الغاية
الصفحه ٦١ : الهاشمي فأنشأ منارته الشمالية سنة (٨٢٥)
كما زبر ذلك على رخامة فوق بابها ، ومن بنائه الحرم الصغير في جانب
الصفحه ٢٥٩ : سنة (٥٢٢) (خطط الشام ج
١ وج ٢) وكذلك كان حالهم في الباب من عمل حلب. قال ابن جبير : فداخلت أهل البلاد
الصفحه ١٦١ :
نظيفة ويحملانه
على أداء الصلاة ويسمعانه قراءة القرآن يقرأه قارئ حسن الصوت ، ثم يفسحانه في الهوا
الصفحه ١٤١ : والربط من ذاك
العهد. وعد ابن الشحنة منها عدا ما تقدم خمسة وعشرين رباطا أنشئت في الدولتين
النورية
الصفحه ٣١٥ : أجدادهم من الوصفات ، وثقفوه بطول الزمن في مداواة الجروح ، ويداوون
أكثر الأمراض المستعصية بالكيّ أو بأدهان
الصفحه ٢٤١ :
حجة وبيانا ، وليس
له في مذهب السلف أكثر من بسطه وشرحه وتآليفه في نصرته. ولد سنة ستين ومائتين
وتوفي