الصفحه ١٤٣ : ،
فيها إيوان عظيم ومحراب بديع ، وهي مائلة إلى الاندثار يسكنها بعض الفقراء من
العبيد المعتقين.
(٤٦١
الصفحه ٢١٠ : لحي وكان يلي أمر الكعبة في الجاهلية قيل له : إن بالبلقاء من الشام حمّة إن
أتيتها برأت فأتاها فاستحم
الصفحه ٢٧٤ :
الاخلاق والعادات
عادات الدمشقيين :
كان سمر الشاميين
قبل نصف قرن تقريبا في بيوتهم ، تكتفي كل
الصفحه ٢٧٦ : إن كان من الأشراف والعلماء وأرباب الظهور في مآذن المدينة ، ثم
يحضر غسل المتوفى أصدقاؤه وذوو قرباه
الصفحه ٢٨٧ : في مدة الخطبة. أما إذا لم
يفسخ عقد الخطبة فإن رقاع الدعوة ترسل بتوقيع الوليين إلى المدعوين لحضور حفلة
الصفحه ٢٩٦ : وأوليائهم. ولهم كغيرهم خرافات كثيرة منها تخويف الأولاد في صغرهم بخيالات
، فينشأ الولد عند بعض المسيحيين
الصفحه ١٢٠ : تزال موجودة تابعة للدويدارية وفيها مدرسة البنات الإسلامية.
(٢٩٣) «الكريمية»
بباب حطة جوار الحرم
الصفحه ١٤٩ : ،
ووقفت على مربع من الملك الصالح إسماعيل بن الناصر محمد بن قلاوون في (٧٤٥) وهي
معروفة.
(٥٣٨) «الرباط
الصفحه ٣٦١ : ............................................................... ١٥
الكنائس والبيع في القدس..................................................... ١٦
كنائس فلسطين
الصفحه ٣٦٤ : وأخلاقه....................................................... ٢٩١
العادات في الأرجاء الأخرى
الصفحه ١٣٥ : » بالصالحية بناه على قبر محيي الدين ابن عربي السلطان سليم خان وجعله
جامعا وتكية لطعام الفقراء في سنة اثنتين
الصفحه ١٣٧ :
للخان المذكور ،
وقد أنشأ العبد الفقير فيه أيضا عمارات كثيرة وكذلك عمارة ميضأته التي اختلسها بنو
الصفحه ٣٦٢ :
المساجد والجوامع...................................................... ٤٥
ـ ٦٥
في أول الفتح
الصفحه ٣٦٣ :
الربط والزوايا في المدن الصغرى............................................... ١٥١
مراقد العظما