الصفحه ٢٤٤ : ء ، النبوة إنما تحصل بمجرد اصطفاء إلهي
لا باستحقاق من المبعوث واجتماع شروط فيه ، بل الله يختص برحمته من يشا
الصفحه ٢٥٥ : ، وأن انتقلت على العصيان هوت في الظلمات السفلية.
وذكر في العبر أن
منهم من يدعي ألوهية الإمام بنوع
الصفحه ٢٧٨ : من تلك الرقاع يتفقون عليه من
قبل ، فيدعو من أراد من أسرته وأصدقائه. فيجتمع المدعوون في المحل المعين
الصفحه ٣٥٢ : الملك المنصور.
التصوير عند العرب
لأحمد تيمور (١٣٤٠).
تعطير المشام في
مآثر دمشق الشام لجمال الدين
الصفحه ٣٥٥ :
س
سانحات دمى القصر
في مطارحات بني العصر لدرويش محمد الطالوي (١٠١٤)
سيرة أحمد باشا
الجزار انتهت
الصفحه ١٧ : ، ومدرسة البنين والبنات لجمعية الأرض المقدسة
الألمانية. ومن المستشفيات مستشفى سان لويس ، تعاون فيه راهبات
الصفحه ٧٦ : إبراهيم بن حمزة ،
ولكثرة ما في جوار هذه الدار من المدارس سمي اليوم الزقاق الموصل إليها وهو الذي
يبتدئ من
الصفحه ٧٧ : التقوية كانتا
عامرتين في القرن العاشر تقام بها الأذكار الآن باسم خانقاه ولها مخصصات شهرية من
الحكومة
الصفحه ٨٠ :
فكان يقوم بوظائف
الجهات الثلاث. قلنا : وكثير من هؤلاء الفقهاء والمحدثين كانوا يدرسون في المدرستين
الصفحه ٨١ :
على واجهة بنائها جريدة وقفها بحروف غليظة وزبر اسم مهندسها في الزاوية الشمالية
من المدخل «عمل إبراهيم
الصفحه ٩٢ : صادر بن
عبد الله قال صاحب الدارس : وهي أول مدرسة أنشئت في دمشق (٤٩١) درس بها ابن زنكي
الكاشاني والبلخي
الصفحه ٩٤ :
(١٢٧) «الظاهرية
الجوانية» تقدم محلها في مدارس الشافعية وأنها للحنفية أيضا ، أول من درس بها
الصدر
الصفحه ٩٧ : ) (الشريفية)
عند القباقبية العتيقة قديما ودار بني الغزي في العمارة أمام الفرن بالجانب الشرقي
وهي الآن دار. من
الصفحه ١٣١ :
(٣٥١) «الأسدية»
داخل باب الجابية في المحل المعروف بدرب الهاشمية قديما إنشاء أسد الدين شير كوه
الصفحه ١٣٣ : شرقي سيدي خمار وهي الآن دار.
(٣٧٣) «النجيبية»
جاء في مختصر الدارس أنها بناحية باب البريد ، إنشاء نجم