الصفحه ٣٥٦ :
ع
عدة الملمات في
تعداد الحمامات ليوسف بن عبد الهادي (٩٠٩).
عرف البشام فيمن
ولي فتوى دمشق الشام
الصفحه ٣٥٨ : ).
معادن الذهب في
الأعيان المشرفة بهم حلب لأبي الوفاء بن عمر العرضي (١٠٧١).
المعزة فيما قيل
في المزة لابن
الصفحه ٣١ :
الخولاني وبها
آثار باقية ـ ياقوت. وبيت سابر اليوم قرية في سفح جبل الشيخ من عمل وادي العجم.
«دير
الصفحه ٧٣ :
والحافظ الذهبي.
(١٥) «الشقيشقية»
بدرب البانياسي في ظاهر المدينة أنشأها نصر الله الشيباني الصفّار المعروف
الصفحه ٩١ : والتربة والزاوية بها وهي في آخر شارع
الدرويشة ، إنشاء نائب الشام سيباي أمير السلاح بمصر سنة (٩٢١) جعلها
الصفحه ٩٥ :
محمد بن المقدم في
الأيام الصلاحية أنشئت سنة (٥٧٥) ، وهي في حكم المفقود استصفي قسم منها وجعل دورا
الصفحه ١٣٢ : عبد العزيز ، وقد
سكنها عمر بن عبد العزيز لما ولي الخلافة وتولاها أناس من أكابر العلماء. وجددها
تنكز في
الصفحه ١٣٦ : ) «رباط
الوزار» بمحلة سويقة صاروجا.
وبعض هذه الرباطات
قد ذكرت أولا باسم مدارس وبنيت في محلها والغالب أن
الصفحه ١٥٠ :
(٥٤٦) «زاوية
الدركاه» بجوار البيمارستان الصلاحي ، وكانت في زمن الفرنج دار الاسبتار ، وهي من
بنا
الصفحه ١٥١ :
يأخذ قسم من وجهاء القدس وأشرافها هذه الصدقة والإحسان.
الربط والزوايا في
المدن الصغرى :
في خليل
الصفحه ١٥٩ : رجلا حتى
قامت بلدية دمشق بإنشاء مستشفى للغرباء (٥٩٨) في الجانب الغربي من التكية
السليمانية المطلة على
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال على الجملة
: إن الفينيقيين عبدوا في كل بلد مجموعة من الأرباب ، فأهل صور عبدوا عشتروت
وملكوت
الصفحه ٢١٤ : اعتقادا منهم أن يوشع أقام
هيكل العبادة الأول في هذا الجبل. وكان إلى ذلك التاريخ مركز حجهم ومقام إمامهم
الصفحه ٢٤٠ :
والكفارة والفدية
والقصاص ، وفي تعيينها مذاهب كثيرة إلا أنه تقرر فيها المذاهب الأربعة ، وأصحابها
الصفحه ٢٤٥ : صار علما بالغلبة على أتباع علي بن أبي
طالب عليهالسلام.
عرف جماعة من كبار
الصحابة بموالاة علي في عصر