الصفحه ٣٥٧ :
إسماعيل المحاسني الدمشقي؟ وفيه حوادث وقعت في أواخر القرن الحادي عشر وأوائل
القرن الثاني عشر.
كناش الشيخ
الصفحه ٢٢١ : الكنيسة من شركتها في القرن الحادي عشر.
وفي سنة (٧٢٦) بدأ
القيصر لاون الإيصوري محاربة صور الأوليا
الصفحه ٢٥٤ : جاء بعدهم وهو حادي عشر
خلفائهم بمصر. وأما النزارية فإنهم يقولون : إن الإمامة انتقلت بعد المستنصر إلى
الصفحه ٣٥٢ : الحادي عشر لعبد الرحمن بن حمزة (١٠٨١).
الصفحه ٦٣ : الدين بن عبد الله بن الحسين بن النحاس (٦٥٤).
ومن الجوامع التاريخية التي لم تشتهر كثيرا جامع الحشر في
الصفحه ٢٠٧ :
ينزهونه عن الوالد
والولد والزوج ، ويعتقدون بحشر الأجساد أو ما يشبه ذلك في يوم الجزاء. ويرمزون إلى
الصفحه ١٢ :
في جمادى الأخرى سنة إحدى عشرة وأربعمائة». وفي أعلاه بخط الحاكم توقيع : الحمد
لله رب العالمين.
قال
الصفحه ٢٨٥ : ، وفي المساء تبسط الموائد ويفتح باب الدار للفقراء فيأكلون ويزودون.
ومما اعتاده
الحلبيون في أول يوم من
الصفحه ٢٦٨ :
وفيهم اليوم فئة صالحة مستنيرة تريد الجهر بالرجوع إلى مذهب أهل السنة. ومن أراد
زيادة تفاصيل في مذهب
الصفحه ٥٥ : بكنيسة مار يوحنا الصايغ ويقال لها جامع النبي يحيى أو الجامع الكبير
اليوم. وبنى فيها الأمير منصور عساف
الصفحه ٧٦ : إبراهيم بن حمزة ،
ولكثرة ما في جوار هذه الدار من المدارس سمي اليوم الزقاق الموصل إليها وهو الذي
يبتدئ من
الصفحه ٧ : على رواية ابن كثير ، في النصف الذي
فتحه خالد بن الوليد بالسيف. وكان بدمشق خمس عشرة كنيسة كتب بها عمر
الصفحه ٨٣ : فيها خزانة كتب مهمة.
والعادلية اليوم
العضو الأثري المهم من تلك المدارس التي كانت في القرون الوسطى
الصفحه ٩٠ : لتعمر بها مدرسة غيرها في باب الجابية ، وكان من مدرسيها
علي البلخي وشرف الدين عبد الوهاب الحوراني وصدر
الصفحه ١٣٥ : وعشرين وتسعمائة قاله القرماني. وهو
موجود إلى اليوم.
(٣٨٢) «رباط صفية
القلعية» بالقرب من المدرسة