الصفحه ٨٤ :
سميت في القرن
الماضي دار المشيرية حيث يقيم مشير العساكر في الدولة العثمانية ، وجعل في عهد
الانتداب
الصفحه ٨٦ :
في فتنة اللنك (أي
تيمور لنك) وقطن بها وأسكن في حجراتها عدة من الفقراء ، والمدرسة المذكورة كانت
الصفحه ٨٧ : سنة (٥٥٥) له أوقاف على أبواب البر
بدمشق منها المدرستان المنسوبتان إليه ، إحداهما التي دفن فيها وهي
الصفحه ٩٩ :
(١٦١) «العبدلية»
مدرسة عبد الله باشا العظم ، أسست في سوق السلاح سنة (١١٩٣) ولا تزال موجودة.
(١٦٢
الصفحه ١٠٥ :
يبق منها سوى باب
ذي أحجار ثلاثة سود ، وباب مسدود يعلوه حجرة عظيمة ، وهي واقعة في أول الزقاق
الصفحه ١١٧ : الغيرة على العلم وبث الفضائل. وقد عدد مجير الدين
الحنبلي ما كان على عهده منها في القدس والخليل فقال : إنه
الصفحه ١٢٣ :
مدرسة في عهد
العثمانيين ، وهي الآن مدرسة بنات للمعارف وجعل اسمها «المأمونية».
(٣١٦) «الأباصيرية
الصفحه ١٣٩ :
هندستها وطرز بنائها الرومي ، ومنارتاها شاهدتان بأنها من طرز بناء الجوامع في
فروق ، وكانت تتداعى منارتها
الصفحه ١٥٦ : والزمانات من أمارات الحضارة ودلائل ارتقاء
الإنسان في العطف على من خانتهم الطبيعة. روى البلاذري أن عمر بن
الصفحه ١٨٣ :
في الكتابة على الرّق والورق يد طولى نقلوا بواسطتهما ما أمكن من علوم القدماء ،
وأعطوه لأهل الحضارات
الصفحه ١٨٩ :
وابن مالك النحوي وابن خلكان المؤرخ.
واقتنى بعض ولاة
العثمانيين في الشام كتبا نفيسة بطرق مختلفة ومنهم
الصفحه ٢١٨ :
حضوره على كل
سامري ولا يقبل للمتخلف عذر. فإذا كان يوم العيد وأخذت الشمس بالزوال تهيأوا للعيد
في
الصفحه ٢١٩ : والساعدين
ثلاث مرات. ثم يتمضمض ويستنشق ثلاثا ثم يغسل وجهه ويمسح أذنيه ويغسل رجليه ثلاثا.
ويتلون التوراة في
الصفحه ٢٤٢ :
ولا الأعراض ، ولا
يحل في غيره ولا يتحد بغيره ، ولا يقوم بذاته حادث ، منزه عن التحول والانتقال
الصفحه ٢٥٣ : لخصلة يرونها فيه منها يحرّمونه
السراويل فيلحقونه بهم ، ولا يرون أن يستعدى أحد منهم في نازلة تنزل به