الصفحه ٤٥ :
المساجد والجوامع
في أول الفتح :
المسجد (بكسر
الجيم) البيت الذي يسجد فيه وكل موضع يتعبد فيه فهو
الصفحه ٦٠ :
هو قبر خالد بن
يزيد بن معاوية على ما أكد ياقوت قال : وهو الذي بنى القصر بحمص وآثار هذا القصر
في
الصفحه ٦٥ : .
ولقد كانت مساجد
الغوطة عامرة كلها إلى دخول العثمانيين ثم أخذت تخرب في عهدهم ، فقد كان في كل
قرية من قرى
الصفحه ٦٩ :
وكان أبو شامة في
القرن السادس يقرئ التاريخ درسا عاما في الجامع الأموي بدمشق ، وقد وصف أبو الفضل
بن
الصفحه ١٠١ :
يستغل منها ما
ينصرف في مصالحها وفي راتب المدرس والمشتغلين بها. ووصى أن يكون المدرس بها شرف
الدين
الصفحه ١١٩ :
وظائف ثم تلاشت ثم
عمرت ، ولا تزال معمورة إلى هذا العصر ، وقد أتقن عمارها في العهد الأخير وأقام
الصفحه ١٤٤ :
وهي في خارج باب
الأربعين بالجبيل ، هي الآن مدرسة النجاة.
(٤٦٨) «خانقاه
الدورية» أنشأها محمد بن
الصفحه ١٤٦ :
الجوشنية الاقصراوية» نسبة لمنشئها سنة (٧٤٧) علي الشيخ إبراهيم شهريار الكازروني.
(٤٩٢) «زاوية
الصالحية» في
الصفحه ١٥٢ : ) «زاوية القادرية» بظاهر البلد.
ومن ربط فلسطين (٥٩٢)
«الخانقاه الصلاحي» في قرية حطين ، إنشاء السلطان صلاح
الصفحه ١٦١ :
نظيفة ويحملانه
على أداء الصلاة ويسمعانه قراءة القرآن يقرأه قارئ حسن الصوت ، ثم يفسحانه في الهوا
الصفحه ١٦٦ : أثر تاريخي أو مصنع من مصانعنا نمر به دون أن نحفل بما
فيه من عبر ، ولو كنا على شيء من مدنية أجدادنا ما
الصفحه ١٧٢ :
نجهل ونحن في القرن العشرين كثيرا من عقائد بعض الشعوب الضاربة في مجاهل إفريقية
وهي معاصرة لنا.
ومن
الصفحه ١٧٧ :
علي صفي أمير
المؤمنين تقبل الله منه وذلك في شهور سنة سبع وتسعين وأربعمائة» وتابوت مزين مجموع
بشكل
الصفحه ١٧٨ :
أسود. ومما يزيد
في شأن هذا الأثر الكتابة الفينيقية التي زبرت عليه وهي أقدم كتابة عرفت من نوعها
حتى
الصفحه ٢٠٤ :
في الخطوط الجيدة
المنسوبة وغيرها كما قضت الآلة الكاتبة في الغرب وفي الشرق على الخط أيضا. ومن