الصفحه ٢٧١ :
في الغرب. وهم في
الشام وفي أميركا وأوربا بضعة آلاف على الأغلب.
يقولون : إن من
تعاليم الباب تحريم
الصفحه ٢٧٢ :
والكتاب. ويدير
شؤون الطائفة (١٩) رجلا وكل بابي يدفع لهم في السنة خمسة في المئة من قيمة رأس
المال
الصفحه ٢٨٠ :
في قالب ينفر
الناس منها ، ويصور ظلم الحكام وأصحاب النفوذ وأغلاطهم ، في صور نقد لطيف ، وكان
يحترمه
الصفحه ٢٩٤ : أو غيره. ويغلب على الظن أنهم جمعوا في عاداتهم بين العادات العربية ، وشيء
من العادات الغربية اكتسبوها
الصفحه ٣١٢ :
من أحد أبناء
السبيل في البرية سرق منه ماله وثيابه أو هميانه ودابته ، وندر أن يقتله فشأنه شأن
معظم
الصفحه ٣١٦ : من سمعة الكرم والجود.
وإن هذه المزية لا تزال عند بدو الشرق العربي على ما كانت عليه في زمن أجدادهم
الصفحه ٣١٨ :
العلم ، لما شاهد
هذا التسفل في طبقة العلماء يشير على طلاب العلم الديني أن يتقن كل واحد منهم
صناعة
الصفحه ٣٢٨ :
وأظهر أن القراءة
مما لا تسمح له به أوقاته الثمينة ، وكان يدفن أمواله في الأرض ، حتى لا يظهر
عليها
الصفحه ٣٣٣ : الأيوبية ، جاء جدي إلى دمشق في التجارة وكان من أهل
اليسار فراقته وسكن فيها. ثم ذهب في بعض السنين إلى الحجاز
الصفحه ٣٤٣ :
استقلت من المعارف
، وبقيت في رئاسة المجمع ، وكنت أديره أثناء وزارة المعارف وبعدها. وكان في ذلك
الصفحه ٣٤٧ :
الطاعنين في وقت
من الأوقات. اللهم إلا إذا كان هنالك تحريف لحقيقة وطنية أو قضية علمية ، فأذكر
الصفحه ٣٥٤ :
ذيل الدرر الكامنة
لابن حجر العسقلاني (٨٥٢).
ذيل الروضتين في
أخبار الدولتين لأبي شامة (٦٦٥
الصفحه ٨ :
وغيرهم. ولعل التقليد القائل بأن في الجامع رأس يحيى بن زكريا عليهماالسلام أتى من كون الكنيسة كانت على اسم
الصفحه ٣٠ :
تطلع الشمس في
الكؤوس غروبا
فكأن الظلام
فيها نهار
لسناها تسرّ منا
القلوبا
الصفحه ٤٠ :
دير المصلبة
الرفيع بناؤه
تفدي عبير ترابه
دارين
في ظل هيكله