الصفحه ٢٣٦ : صرفته
خمسة عشر مليون ليرة إنكليزية. «هذا عدا ما جمع في حقول الإرساليات نفسها وصرف
عليها أيضا». وعدد
الصفحه ٢٢ : مئتي سنة ، ذلك لأن الموارنة لم
يمتدوا إلى كسروان قبل القرن السادس عشر للميلاد ، وكان عشهم في شمالي
الصفحه ١٨٨ :
منه الجامكية
والجراية. ومات أمين الدولة السامري وقد اجتمع عنده نحو عشرين ألف مجلد لا نظير
لها في
الصفحه ١٥٩ :
البيمارستان خمسة وعشرون درهما ، فإن فضل يصرف إلى فكاك الأسارى من الكفار ، وبعد
ذلك عاد وقفا على الفقرا
الصفحه ٢٦٩ : الوالي بأنه اقتنع بصحة دعوة الباب وجعل هذا في قصره ، ثم
عقد له مجلسا لمناظرته فأفتوا بكفره فلم يسع الوالي
الصفحه ٢٨٦ : مؤوناتهم من السمن والجبن والفحم. وكان النساء في
يومي أربعاء الزوبعة وخميس البيض (ويكونان قبل يوم الأحد وهو
الصفحه ١٩٩ :
جديدتان جمعتا بعد فتنة سنة (١٨٦٠) التي ذهبت فيها مجاميع الكنائس والأديار في
دمشق وبعض لبنان ولا سيما زحلة
الصفحه ٣١٠ :
لأن منها من يزرع
الأرض ، ومن أفلح في الفلاحة ، وأيقن على الأيام أن العيش الثابت خير من المتقلقل
الصفحه ٣٤٢ : الوزارات باسم «مديرية عامة». وفي خلال ذلك
أخذت عشرة من الطلاب للإخصاء في العلوم العالية في جامعات فرنسا
الصفحه ٤ : وغيرها حتى يقال إنه بنى في زمانه اثني عشر ألف كنيسة.
ولا بد لنا قبل
وصف الكنائس والبيع والأديار أن
الصفحه ٣٠٠ : ممتزجة ببعض عادات العرب ، مثل دفع الخاطب لوالد عروسه نقدها في القديم
عشرة آلاف غرش فخفض إلى ستة آلاف ثم
الصفحه ٤٧ : أنفسهم أن يشترك في إقامة مسجد جامع بضعة من أهل الخير أو عشرات منهم
، لأن المقصد الأول استحال في الآخر إلى
الصفحه ١٨١ :
اسمه زميرة فجمع من ذلك على ما حكي أربعة وخمسين ألف كتاب ومائة وعشرين كتابا.
وقال له : قد بقي في الدنيا
الصفحه ٢٠٣ :
(٩٢٧) منقولة عن
نسخة لابن المؤلف محفوظة في خزانة مونيخ. و (تراجم الأعيان) للبوريني (١٠٢٤). (الذيل
الصفحه ٢٣٢ : وأربع عشرة
مدينة امبراطورية احتجاجا قالوا فيه : إنهم مستعدون أن يطيعوا الامبراطور والمؤتمر
في كل القضايا