الصفحه ١٠١ :
يستغل منها ما
ينصرف في مصالحها وفي راتب المدرس والمشتغلين بها. ووصى أن يكون المدرس بها شرف
الدين
الصفحه ١٥٢ : ء على سور باب النقفي والطيارة الحمراء كانت فوق
القبو ، والباسطية شرقي الجامع النوري. وكان في حماة أيضا
الصفحه ٢٩٨ : على الكبار والصغار لا تدري
متى ينقشع ظلامها. وقد اضطر السكان أن يقلد بعضهم بعضا في باب الأخذ بأسباب
الصفحه ١١٦ : السكاكيني في محلة الأعجام.
(٢٦٦) «الدفتردار»
منسوبة لبيت العقاد بجانب سبيل البيك داخل محلة باب المقام
الصفحه ٩٧ : الدين أيوب أخت صلاح
الدين وست الشام ، دفنت في فنائها سنة (٦٥٣) وجعلت اليوم مكتبا ابتدائيا للذكور.
(١٥٠
الصفحه ٢١٠ : لحي وكان يلي أمر الكعبة في الجاهلية قيل له : إن بالبلقاء من الشام حمّة إن
أتيتها برأت فأتاها فاستحم
الصفحه ١٤٩ :
المنصوري» بباب الناظر ، وقف قلاوون الصالحي (٦٨١). كان سجنا في عهد الأتراك
واليوم ينزله فقراء السودان
الصفحه ٣٥١ : ه وفيه الأخبار الأخيرة إلى سنة ١٢٥٧
تاريخ دمشق لابن
عساكر (٥٧١)
تاريخ دول الأعيان
شرح قصيدة نظم
الصفحه ٢٣٠ :
وقد تعززت الكثلكة
في الشام بدخول الرهبان وأقدمهم الفرنسيون في القرن الثالث عشر. ثم في القرن
السابع
الصفحه ١٠ : الحادثة وقعت في رجب سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة وذلك أن
المسلمين في دمشق ثاروا فهدموا كنيسة مرتمريم
الصفحه ٢١٩ : جرزيم وهو ثلاثة أشكال حج الفطير وحج
العنصرة وحج المظال. ويمسكون في صومهم أربعا وعشرين ساعة قبل حج المظال
الصفحه ٢٧٧ : .
من عاداتهم
المدنية أنه متى بلغ الشاب العشرين إلى الثلاثين أن يتولى عميد أسرته إرسال عميدة
العائلة مع
الصفحه ٦٧ : صاحب حلب سنة عشر
وخمسمائة وسميت المدرسة الزجاجية. وأول ما عرف من المدارس في القدس ما بناه صلاح
الدين
الصفحه ٣٢٧ : أكثر سقوطا من بنيها.
وفي هذه الديار
عشرات من الأغنياء يدمجون في سلك الأعيان يعتزون بأموالهم ، ويضنون
الصفحه ١٩٠ : الحديث الأشرفية هذا : ويصرف إلى خازن الكتب ثمانية
عشر درهما في كل شهر وعليه الاهتمام بترميم الكتب