الصفحه ٦٧ : مولانا الشيخ محمد ابن الشيخ محمود ابن عبد الحق الخلوتي (٢) هو شاب نشأ في طاعة الله ملازم (٣) على عبادة
الصفحه ٧٠ : .
ومنهم الشاب
الفاضل سليل الأماجد والأصايل مولانا الشيخ عبد القادر ابن الشيخ عبد الحي الشهير
بابن الجاموس
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ
الصفحه ٩٦ : ساعة
ثم عادت
مثل قلبي تقول
لا بد منه
وبتنا بها ليلة
وقام شيخها بخدمتنا مسرعين
الصفحه ١٣٠ : ه
الظني ، محمد
افندي ابن هبة الله افندي ابن الشيخ ابراهيم
١٦ ، ٦٩
الصفحه ٥ : » وانه تلقّى علومه من «منطوق
ومفهوم» (١) على يد مجموعة من علماء دمشق ، من بينهم الشيخ الكبير عبد
الرحمن
الصفحه ٧ : (١)
وعند سفر الشيخ
المقّري الى مصر كان يتبادل الرسائل مع علماء دمشق وكذلك مع أفراد من البيت
المحاسني. ويورد
الصفحه ٩ : شيخه المقّري لم نعثر له على وجود فلربما يعثر عليه يوما ما أحد الباحثين.
وعن هذه الامالي يقول المحبي
الصفحه ٢٣ : تدرسا سوية لأنهما كتبتا خلال فترة زمنية متقاربة جدا ، وكانت رحلة الشيخ
عبد الغني النابلسي (ت ١١٤٣ ه
الصفحه ٥٩ : سمكة وقع في مرض الحمى وصار في هلكة. والى جانبها قبة عظيمة بها مزار الشيخ
البداوي (٤) المنسوبة اليه وهو
الصفحه ٦٩ :
ومنهم فخر فضلائها
وخلاصة أكابرها واصلائها محمد افندي (١) ابن عبد الله افندي ابن الشيخ ابراهيم
الصفحه ٨١ : . وله خطيبان : حنفي وشافعي ، فالشافعي صاحبنا
الشيخ مصطفى وله به (٢٤ ب بر) خلوة في نفس الجامع تشرح الصدر
الصفحه ٨٣ : .
__________________
(١) المحمودية : نسبة
الى محمود بك أحد زعماء الوحدة العسكرية العثمانية في طرابلس. يذكر الشيخ عبد
الغني النابلسي
الصفحه ٨٤ : شاه :
يذكره الشيخ النابلسي باسم «جامع الغناشاه» مسجد مملوكي لا نعرف تاريخ بنائه ، هذا
مع العلم انه
الصفحه ٨٦ :
العارف الشيخ عمر
خارج باب التبانة له مزار عظيم ، والشيخ الهندي بباب الجامع الكبير مقابلة المدرسة