الصفحه ٦٣ :
ان شيخ الشيوخ
علوان (٢) فيها
واحد الكون لا
يحرك لسانه
وبعبد الكريم
شيخ
الصفحه ٨٥ : بالاعزاز وعلو
المنزلة.
وأما المشايخ
الاولياء فقد زرنا بها الشيخ الولي فضل الله (٣) بالجبانة القريبة من
الصفحه ١٣١ :
٦٧ ه
العطار الشيخ
٨٢
العطار ، فريد
الدين
٧٥
العطار فريد
الصفحه ٧٦ : اتفق لكتابه انني توجهت يوما لحضور المقابلة فكلفنا الشيخ المذكور الى
خلوته ، فأجبنا فلما استقر بنا
الصفحه ١١٠ : ، ٤ م ، تصويردار صادر ، بيروت ، ١٩٧٠ م.
المقري التلمساني
، الشيخ أحمد بن محمد (ت ١٠٤١ ه / ١٦٣١ م)
نفح الطيب من
الصفحه ٤٠ : : يذكره شهاب الدين أحمد بن محمد بن عمر الخفاجي (ت ١٠٦٩ ه / ١٦٥٨ م) على
انه من «الدوحة العلوية» وانه أسر
الصفحه ٥٧ : ، وأشرفنا من علوة هنالك على قلعة الحصن وعلى
القليعات التي عمّر الأمير فخر الدين ابن معن الى جانبها بستانا
الصفحه ٦٠ : على طرازه ولعمري أنه جدير بكل مدحة في حقيقة الامر
لا مجازه وهي قولي :
الخفيف
ايها القصر لا
الصفحه ٨٨ :
وعدل ثم أمن
مستديم
وبها مكان يقال له
صدر الباز (١) ، لكن الشامي هو الحقيقة وهذا هو المجاز
الصفحه ٩٤ : أبيات تطلبت بها الاجازة ،
وان تكون حقيقة بانشراح الصدر فارتضى ذلك وأجازه ، والابيات المذكورة هي
البسيط
الصفحه ١٧ :
بالمحكمة وخطيب
بجامع التوبة (١).
٥ ـ الشيخ مصطفى
بن عبد الحي الشافعي ، خطيب الناس بالجامع الكبير
الصفحه ٦٢ : والخطّار والقادم والغريب.
وأما زمرة العلماء
وعصابة المدرسين والفضلاء فمنهم الشيخ العلامة والكامل الفهامة
الصفحه ١٦ : اسماؤهم ووظائفهم :
١ ـ الشيخ محمد
ابن الشيخ محمود بن عبد الحق الخلوتي ، امام جامع العطار وخطيبه ، وله
الصفحه ٨٢ : .
والرابع جامع
العطار في نفس سوق البزوريين بانيه الشيخ العطار من الصلحاء المعروفين.
والخامس جامع
اليونسية
الصفحه ٩٩ :
القلب وما انبعث
لأنه صادفنا هواء ممتزج ببرد ومطر فهذا هو الموجب للكدر وبتنا عند الشيخ يوسف
المتقدم