الصفحه ١٢٢ : ومدرسة الفردوس إلى غيرها من الأبنية الكثيرة في القرون المتأخرة.
ومن أهم أبنية
القرون الإسلامية بدمشق
الصفحه ١٢٤ : . وظهر الضعف في الشعر خلال
القرون الأخيرة ، ونسلت عليه القرون إلى أن خلع في أوائل هذا القرن الثوب البالي
الصفحه ١٣١ :
الزراعة الشامية
العامر والغامر :
حياة الشام
بزراعته ثم بصناعته وتجارته ، والقرى والبوادي أوسع
الصفحه ١٤١ : زراعتها ، ومنهم مهاجر وقافقاسيا وغيرهم ممن
سكنوا قرى كثيرة في عمل حلب ودمشق وعمّان ، فإن هؤلاء أدخلوا أصول
الصفحه ١٤٣ : القرى التي يملكها أفراد صفرا من هذه الوجهة ، لأن صاحب القرية
لا يهتم إلا لتكثير الدخل السنوي وإرهاق
الصفحه ١٥١ :
أهل القرى استأصلت
أشجار التين والكرمة وغيرها لأن العشارين كانوا يتقاضون منهم عشرها فاحشا أثمرت أم
الصفحه ١٧١ : خلاصة ما تجب معرفته :
أولا ـ تراب أهم
سهول الشام طيني كلسي (أكثر قرى حوران والغوطة وسهول سلمية وحمص
الصفحه ١٧٥ : والقرى التي في تلك المنطقة قنوات عديدة قديمة دائرة أخذ
الأكارون منذ بضع سنوات يكرونها ويعيدونها إلى سالف
الصفحه ٢٢٨ : تضاهي أحسن ما يعمل من نوعها في الأقطار الأخرى. ويأتي بعدها صناعة السجاد
والطنافس ، وتعمل في قرى حمص
الصفحه ٤ : ، وشرّفت ما تشتد حاجتها إليه منها ، وأقبلت
بكليتها على المشتغلين بها. فقد رأينا جامعات اوربا في القرون
الصفحه ١٩ :
المركبة من النفط والكبريت والقطران وغيرها ، وكان أبو قرة أول كاتب نصراني ديني
كتب بالعربية. ومن مشاهير
الصفحه ٢٥ : الأول والثاني وكذلك في القرون التاليّة إلى يومنا هذا وهم أقدر
الأمم على تعلم اللغات الغريبة والتفصح فيها
الصفحه ٤٤ : الثامن :
اختص القرن الثامن
بقيام أعظم مصلح فيه وفي قرون كثيرة من قبله ومن بعده ، أراد إرجاع الدين إلى
الصفحه ٤٥ : وأدب وخرجت رجالا يفتخر بهم في تاريخ العلم
وكانت أشبه بالقرى في القرون الأولى للفتح الإسلامي. ومثل هؤلا
الصفحه ١٢١ : في
القرون الأخيرة ، وطرق البناء في حوران تختلف عن الهندسة الشمالية فتألف طرز وطني
مباين للطرز