الصفحه ١٣٤ : النظام في
الدولتين الجركسية والتركية في القرون الوسطى إلى هذا العهد ، وقد كان مسرح ظلم ،
وميدان حروب
الصفحه ١٥ :
الغساسنة إلى وفاته.
جمع القرآن ونشره
في الشام :
جمع القرآن على
عهد رسول الله (عليه الصلاة والسلام) على
الصفحه ١٩٥ : يعمل في الأرض دون أن
يكون له في تملكها نصيب ففي أطراف حماة مثلا ١٢٤ قرية منها ثمانون في المائة
لأرباب
الصفحه ١٦ : فيذهب كثير من القرآن ، فأرى أن يجمع القرآن بحال فقلت
لعمر : كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله؟ فقال عمر
الصفحه ١٣٦ :
لما حررت النفوس ،
ومن أهل القرى من خرجوا عن ملك أراضيهم لأنه وجد فيها قتيل ، وكانت العادة ولا
تزال
الصفحه ١٣٥ :
أحصيت قرى هذه
الأقاليم الثلاثة اليوم لا تجدها في حوران تزيد على أربعمائة قرية ومنها الخرب ،
وفي
الصفحه ١٥٣ : الأشجار
منذ خمسة قرون وقد احتاج اللبنانيون إلى الاحتطاب للدفء والعمارة ، وكانوا يسمون
رزق الرجل أشجاره
الصفحه ٤٢ : على شهرتهما في العلوم
الحكمية والدينية. وقمرا مزرعة يقال لها قميرة اليوم ومتان قرية صغيرة وهما من قرى
الصفحه ١٤٤ : حتى القرى القريبة من الحواضر ، ويطلبون منها «الخوة أو الخاوة» وهي مبلغ
من المال يتقاضونه من الفلاحين
الصفحه ١٦٢ : في نيحا ، المراح ، كركبا ، زحلتا ، عبيه ، عرمون ، جمهور ، عين تراز ،
بحمدون ، القرية ، رأس الحرف
الصفحه ١٦٣ : فحم ومعدن الطفال المعروف بالبيلون في أرجاء كلز
وأنطاكية ، وفي جبال قره موط إحدى نواحي أنطاكية عدة
الصفحه ١٩٤ : فيخسر بيت المال. وإذا باعت
العشر بالمزاودة العلنية من ملتزمين فهم لا يقدمون على سوى قرى الفلاحين
الصفحه ٧ : التي كانت عليها تلك الأعصر ، ورأينا
فيه تبدلا محسوسا في القرون التالية ، فكانت الآداب في الشام في القرن
الصفحه ٤٨ : في هذا القرن والذي قبله وبعده ، وكثير منهم نشأ من قرى الجنوب
والشمال ، والقرى ما زالت مادة المدن في
الصفحه ٧٩ :
والأدبية ثم
معالجة موضوع واحد : «إذا كانت القرون الوسطى قرون التعميم في التعليم ، فإن هذا
العصر