الصفحه ١٢٣ : . وهربوا من أنفة
والبترون وصرفند وإسكندرونة بالقرب من عكا وذلك في مدة سبعة وأربعين يوما وكان
فتحا مبينا
الصفحه ١٨٣ :
حوادث سنة (٨١٣) : إنه وصل الفرنج الذين استأذنوا الناصر في العام الماضي لما دخل
القدس أن يجددوا عمارة بيت
الصفحه ١٨٦ :
فاعتقل الأربعة
وكتب إلى المؤيد بخبره فأرسلهم إلى قلعة صرخد.
وفي سنة (٨١٧) خرج
المؤيد شيخ من مصر
الصفحه ٢٣٠ : كان الأسطول العثماني أخرج إلى صيدا أربعة آلاف
جندي وضرب الساحل وأخذ ثلاثة آلاف أسير. قال البوريني : إن
الصفحه ٩ :
المعاقل. ولو لم يكن شجر الخلاف بين ملوك الفرنج في هذا الدور لسهل عليهم ملك
المدن الأربع دمشق وحماة وحمص
الصفحه ٣٦ :
بالقاهرة شحنة
وتكون أبوابها بيد فرسانهم ، ويكون لهم من دخل مصر كل سنة مائة ألف دينار.
ولكن الحال
الصفحه ٥٦ : فيها ثلاثون ألف إفرنجي وأربعة آلاف أسير مسلم ، وأرسل أخاه الملك العادل
فنازل مجدل بابا وفتحه عنوة
الصفحه ٦٤ :
، وعشرة آلاف دينار للمركيس وأربعة آلاف دينار لحجابه ، وعقدت بين الصليبيين
والمسلمين هدنة عامة في البحر
الصفحه ١٠١ : مصر إلى الشام لارتجاع حمص من الحلبيين ونصب عسكره عليها منجنيقا مغربيا يرمي
بحجر زنته مائة وأربعون رطلا
الصفحه ١٢٩ : فارير : «في سنة (٧٣٢) للميلاد حدثت فاجعة ربما كانت من أشأم الفجائع التي
انقضت على الإنسانية في القرون
الصفحه ١٣٠ :
دولة المماليك
«من سنة ٦٩٠ الى ٧٩٠»
فتوح أرمينية
وعصيان الموارنة بعوامل صليبية :
أصبحت مصر
الصفحه ١٣٨ : وسلاحهم ، وأخذوا أربعة آلاف رأس من خيلهم وقدمت الأكراد لنجدتهم ،
فصدهم كمينان في الفدار والمدفور فلم يخلص
الصفحه ١٤٠ : حارسا
عليهم مدة أربعين يوما حتى هلكوا داخل الغار ، ثم أحاط العسكر بتلك الجبال ووطئوا
أرضا لم يكن أهلها
الصفحه ١٥٣ : كسروهم فغدر التركمان بنائب حماة وبيتوه فانهزم ثم ركب
يلبغا الناصري فهزمهم.
وفي سنة (٧٨٧)
توجه نواب
الصفحه ١٥٧ : بعد أن يخربها ويرجع ، فعل ذلك بالمشرق كله وبالهند
وبالشام وبالروم.
أرسلت مصر في سنة (٧٩٠)
عسكرا على