الصفحه ٢٧٩ :
لموت عمه سليمان
بات الوزير وحج بالحجيج أربع عشرة حجة وعزل عن دمشق وإمرة الحاج بالوزير حسين باشا
الصفحه ٢٨٤ :
فيه من الضنك
والشدة قبل قدوم هذا الجند إليهم وقال : إن هذه الفتن وقعت سنة (١١٧٠) وأرسل عبد
الله
الصفحه ٢٤ : بدمشق من أطرافها الأربعة
فنزل كما قال المؤرخ منزلا ما نزله أحد من مقدمي العساكر فيما سلف من السنين
الصفحه ٢٦٥ :
الأمير شديد إلى
المشايخ الحمادية فأحرق علي باشا قرية العاقورة وأربعين قرية من قرى بني حمادة ،
ثم
الصفحه ١٤٨ : عن نفسه أنا ثعبان لا شعبان.
وفي سنة (٧٤٨)
سافر ناصر الدين بن المحسني بعسكر من حلب لتسكين فتنة ببلد
الصفحه ١٨٨ : السلطنة ابنه الصالح محمد وله من العمر نحو من
إحدى عشرة سنة وجعل جاني بك الصوفي أتابكه ومدير مملكته ، فعز
الصفحه ١٩٨ : أمارات
الضعف في أعصاب المملكة لصغر سنه وكان أبوه لا يريد سلطنته بعده ، ولكن عاجله
النزع فعمل الأمراء من
الصفحه ٢٣٤ : الطغاة من ولاته ، وقد تعاقب على دمشق
خلال القرن العاشر أي مدة ٧٨ سنة خمسة وأربعون واليا وعلى حلب سبعة عشر
الصفحه ٢٣٧ :
اليهود بمال عظيم
اه وقال أيضا في حوادث سنة (١٠٠٥). إنه استقر في دمشق كيوان منشئ الظلم بالشام
قائدا
الصفحه ٢٧٢ :
التظاهر بالتعصب عليه لضعفهم وقلتهم.
وفي سنة (١١١٠)
تولى إيالة طرابلس أرسلان باشا وإيالة صيدا أخوه قبلان
الصفحه ٢٨٠ :
فتتلوى قوائمه.
وفي سنة (١١٥٢) كبس وزير صيدا مقاطعة الشقيف وقتل الشيخ أحمد فارس وأولاده ورفعت
الصفحه ١٣ : بينه وبينها. وظهر متملك الروم في الثغور دفعة ثانية وبرز
إليه صاحب أنطاكية وأصلح أمره معه. وفي سنة (٥٣٧
الصفحه ٥١ :
قلعة حارم فأصروا
على الامتناع حتى مات من العذاب ، ووصل الفرنج من حصار حماة ، وحصروا حارم أربعة
الصفحه ٦٦ : بقصته.
مات صلاح الدين
وقد ملك مصر أربعا وعشرين سنة والشام تسع عشرة سنة ، وملك الجزيرة واليمن ، ولم
الصفحه ١١٩ :
حصارا شديدا وبعد
أربعين يوما ملكوها فنهبوا وقتلوا وسبوا وهدموا القلعة التي في وسط القرية والحصن