الصفحه ٧٣ : ووقع التقاعد. وكان إلقاء الخلف بين
الأخوين من جملة دهاء عمهما ،
ودخلت سنة (٥٩٦)
والأفضل والظاهر
الصفحه ٧٦ : إليه أمر الحرب
والصلح ، فطاول العادل الفرنج فطلبوا الهدنة واستقرت بينهم ثلاث سنين ورجع إلى
دمشق.
ومن
الصفحه ٧٨ : ،
واستقل بملكها مضافا إلى ما بيده من الأرجاء الشرقية.
وفي سنة (٦٠٧)
أرسل نساء دمشق إلى سبط ابن الجوزي
الصفحه ٧٩ : الحكم في الأموال والقلاع إلى شهاب الدين طغريل الخادم ، وكانت مدة ملك
الظاهر لحلب إحدى وثلاثين سنة ، وكان
الصفحه ٨٦ : قاتلت أخي أو حصرته حاشا
لله تعالى ، وتأخر عن نابلس إلى الديار المصرية.
وانتزع هذه السنة
الأتابك طغريل
الصفحه ٩٣ : وخلع خمسة آلاف خلعة.
وفي سنة (٦٣٧)
هاجم الصالح إسماعيل صاحب بعلبك ومعه شيركوه
الصفحه ٩٤ : الملك المجاهد شيركوه صاحب حمص
وكان عسوفا لرعيته وملك حمص نحو ست وخمسين سنة ملكه أياها صلاح الدين يوسف.
الصفحه ١١٠ :
وحمص وغيرها ، ثم استقر أيدكين البندقداري الصالحي في دمشق لتدبير أمورها. وفي سنة
(٦٦٠) وصل من مصر إلى
الصفحه ١١٧ : ،
ولقبوه العادل ، وعمره إذ ذاك سبع سنين وشهور ، ثم خلعوه وأجلسوا على تخت السلطنة
الملك المنصور قلاوون
الصفحه ١١٨ : والساحل وبين جميع الإخوة الداوية بأنطرطوس لمدة عشر سنين ، لا ينال بلاده
ولا بلاد ولده ولا حصونهما ولا
الصفحه ١٢٢ : ودمشق وحلب مع الأشكري صاحب القسطنطينية سنة (٦٨٠)
هدنة على أن لا يحارب أحدهما الآخر ويرعيا التجار في
الصفحه ١٢٧ : ء
عشرات من السنين على بقايا الصليبيين في الساحل ظهور التتر في القطر بعد قضائهم في
منتصف القرن السابع على
الصفحه ١٣١ : قسم من أرمينية الكبرى وقاعدتها سيس ، وقد ذهب الملك الأشرف سنة (٦٩١) في
عساكره المصرية والشامية وقصد
الصفحه ١٣٢ : السلطان في هذه السنة
للأمير عز الدين الأفرم بأن يسافر إلى الشوبك وأن يخرب قلعتها فراجعه في إبقائها
فنهره
الصفحه ١٣٩ : لجيش دمشق على قتال
الكسروانيين أن تأصلت العداوة بين الفريقين حتى إذا كانت سنة (٧٠٤) أرسل أقوش
الأفرم