الصفحه ٩٥ :
واكتفوا بما ملكوه من مدن الساحل والقدس ، جاء الخوارزمية يعيثون في الديار
الشامية ويروعون أهلها ويقتلون
الصفحه ١٧٨ :
وتحالفوا على طاعة السلطان ، وقام بتدبير أمور حلب الأمير يونس الحافظي وامتدت
أيدي عرب ابن نعير والتركمان إلى
الصفحه ٩٩ : بالخليفة ليصلح بينه وبين ابن أخيه فلم يجب الخليفة إلى ذلك. وتسلم
عسكر الملك الصالح أيوب دمشق من الصالح
الصفحه ٢٣٣ :
الولاة في هذه
الديار يكونون على الأغلب ممن لا ذمم لهم ولا قدرة إلا على جلب المغانم لأنفسهم
الصفحه ٢٧٩ :
مكي وولوه حلب ثم عزل عنها ونفي إلى جزيرة كريت ونسبوا له ما وقع بالحجيج وقتل
بمدينة أنقره. وقال في
الصفحه ٢٦٨ : قصورها بأمواله وطرائفه ، ويجني في سنة ثروة كبرى تكفيه
وأولاده وأحفاده على غابر الدهر.
لم يكن ابن الشام
الصفحه ٢٨٨ : ، وسعيد في الناصرة وجهات مرج ابن عامر ، وصليبي في
طبرية، وأحمد في تبنة وجبل عجلون.
كانت جبال بيروت
الصفحه ١٢٢ : تدل على بعد نظره وحبه للمصالح.
وجلس في السلطنة
بعد قلاوون ابنه الأشرف صلاح الدين خليل وسار على قدم
الصفحه ٢٥ : الفرنج والروم ، ثم قصد ثغر عكا وصيدا وبيروت
وطرابلس وفعل فيها مثل ذلك. قال ابن ميسر : وظفر الأسطول المصري
الصفحه ٥٨ :
يعودوا كما كانوا
في الثمانين السنة الأخيرة يأتمرون في الحال بأوامر الكنيسة البابوية ، ويحمسون
الصفحه ٢٦٤ : صيدا فظلم الرعية كثيرا. وفيها كانت التجريدة على الأمراء
آل شهاب من والي صيدا ووالي دمشق وكان النصر
الصفحه ٣٠٢ :
، وتقاتل وتشاحن ، عرف بتغلب القيسية على اليمنية بعد وقعة عين دارة ، ورجوع ابن
معن إلى الإمارة في لبنان
الصفحه ٦٢ : ء وغرق في نهر كان يغتسل فيه في الروم ، ولم يصل مع ابنه سوى
ألف مقاتل فقط. يئس الناس لأنهم ذهبوا إلى أن
الصفحه ٦٣ : .
قال ابن شداد في
وصف ريشاردس ملك الإنكليز : وهذا ملك الانكتار شديد البأس بينهم ، عظيم الشجاعة ،
قوي
الصفحه ٧٥ :
، وكان أخذه مصر مقدمة لاستيلائه على ملك أخيه إلا قليلا ، ومقدمة لتسلسل الملك في
أولاده ، إذ ليس في أبنا